نعمة الجسد بين الرجل والمراة

ملاحظة غريبة في الشباب وهي انهم يحلون لانفسهم التعرف على البنات .فلنتحدث بصراحة لم ايها الشاب تحل لنفسك معرفة فتاة واللعب على انوتثها سواء معنوية او جسدية.

هدا السؤال اطرحه واطلب منكم الاجابةبعدما تنتهوا من قراءة ما اكتب بصراحة مع انفسكم.

موضوعي يتمثل في لمادا تطالب الفتاة ليلة الدخلة ان تكون كطفل ضعيف بين يديك ترتعش ادا ما لامستها تخاف وترتعش ادا قبلتها .لم تطلب منها ان تكون انت اول من لامسته اول من وضعت شفاهها عليه وفي الجانب الاخر تطلب منها ان تكون لك انت تجارب اخرى.

صدقوني ان اعظم احساس تشعر به ان تجد من اخترتها شريكة لحياتك طاهرة عفيفة ترتبك وتخاف عندما تتقرب منها انت اول مرة .احساس عضيم ايها الشاب ان تشعر بعفتها وطهارتها بنقائها ولكن مادا عنها هي .اليس من حقها ان تشعر بنفس الاحساس .لم لا تكون انت نظيف في داخلك وخارجك فقط لشريكة حياتك وتجعلها تحس نفس الاحساس الدي تعيشه انت.عجبا من امر الشباب وهدا ما استفاده الجيل الحالي من العادات الغربية اللعينة التي بداأنا نفقد حياتنا الطاهرة بسببها.

صدقوني اعضم احساس هو العفة ولكن كيف ومتى.
اطلب مع كل الدين جربوا مع غير شريكة حياته .مادا لو كان هدا الاحساس مع زوجتك في ليلة الدخلة .انت تخاف وهي كدلك.

مادا لو شفتاك نقبة طاهرة لم تلامس سوى جسد من احببت واخترتها زوجة لك.

عجبا ان تمارس الرديلة مع الساقطات ومن تم تلامس هده البريئة العفيفة لمادااا.

اطلب منكم الصبر.فالحياة ليست جنس فقط.كتيرة هي الاشياء الجميلة في حياتنا وسوف اتحدت عن الشباب لاني انا كدلك لم اعش بعد هده الفترة الجميلة لكن بخبرتي المتواضعة و اسئلتي حول الموضوع احسست يكل ما فيها من جميل.

الحياة الجنسية ليست سوى عنصر مكمل لكثير من الاشياء الجميلة في حياتنا ولكنها ليست الاساس .ما رايك لو تزوجت واحدة واكتشفت انها جربت هدا الاحساس مع غيرك من قبل.هل سترضى وان رضيت هل ستنسى وان نسيت هل ستسامح .صعب –الطيبون للطيبات-فكونوا طيبيب وانتظروا شريكة حياتكم وعيشوا شبابكم بعفة والله يرزقكم بالعفيفة .

الغريزة الجنسية دقائق وتنتهي ولكن غريزة العفة مدى العمر .مهما انتظمت بعد الزواج لن لن لن تسامح نفسك عن فقدان عفتها ولن تسامح نفسك على اهدار فرصة الاحساس بالرهبة من اول ملامسة لزوجتك.

لما نعامل النساء على انهم شيء مكمل في الحياة وليست شريكة الحياة.نععم كما انت تطالبها بان تكون انت رمز الحياة هي كدلك فلا تحرموهن من هدا الشعور .ولا تنقتدوا وراء الغرائز الحيوانية التي نراها في المجتمعات الغربية التي احلت حرية الجسد .نعم جسدك ليس ملك لك وحدك انه ملك لها هي حواء...حواء اعفيفة الطاهرة.

فلا تلوت هدا الجسد واتركه لها نقيا نظيفا.