هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ou3mmi
مشرف منتديات الأخبار والمال والأعمال
مشرف منتديات الأخبار والمال والأعمال


الجنس الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 1088
العمر العمر : 46
العمل/الترفيه : prof
البلد البلد : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم 1moroc10
الهواية : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Readin10
المزاج المزاج : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم 762256314
تاريخ التسجيل : 06/01/2009
نقاط نقاط : 2429
الوسام أنشط عضو

نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Empty
مُساهمةموضوع: نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم   نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2009 12:42 pm

م. م

كانت
المدرسة المغربية بالنسبة للنظام محط رهان سياسي بالمقام الأول، من منطلق
قناعته إبان سنوات الرصاص، أن هاجس الحفاظ على مشروعيته الدينية
والتاريخية وترسيخ الإجماع حوله، ينبغي أن ينطلق من العقول المقتنعة لا من
القلوب الخائفة فقط، بشكل رسخ قيمة تاريخية لطالما ميزت المخزن منذ قرون
وهي كونه «سيفا وقلما»، أما بالنسبة للأسر المغربية، فإن المدرسة كانت
رهانا للارتقاء الاجتماعي في مغرب كان في حاجة ماسة لأطر وطنية، ومن
الطبيعي أن تكون للوظيفة العمومية آنذاك قيمتها وجاذبيتها، وخاصة مهنة
التعليم بالضبط، إذ يكفي أن نقول إن الوضع المادي للمدرس في ستينيات القرن
الماضي كان يفوق ستة أضعاف الوضع المادي لبعض رجال السلطة، الذين كانوا
يتقاضون أجورهم كبونات زيت وسكر وحليب مجفف، أما المدرسة العمومية بالنسبة
للفاعلين السياسيين والنقابيين فهي واجهة أخرى من واجهات صراعه
الإيديولوجي مع النظام، لذلك كان النضال على هذه الواجهة قاطرة النضالات
في القطاعات الأخرى، بل ونموذجا من حيث التأطير والإجماع وصلابة المواقف،
وهذا ما يفسر كون مفهوم «الإرادة السياسية» كان حاضرا بقوة وباستمرار في
خطاب اليسار عن إصلاح قطاع التعليم..

في سياق وطني مقسم بين نوعين من الذهنيات المتصلبة، تصلب المخزن
كمقابل لتصلب اليسار، كان التوافق على أرضية إصلاح فعالة، تحدد المسؤوليات
بين مختلف الفاعلين والمتدخلين، وتنوع عروض مشاريع الإصلاح، كان أمرا
صعبا، وكان على المغرب المعاصر انتظار سنة 1998 ليبدأ الرهان على المدرسة
العمومية يتخذ بعدا تنمويا ووطنيا شبه متوافق عليه، وبدأت مفاهيم جديدة
تطرق باب القطاع، كمفهوم الشراكة والحكامة وانفتاح المؤسسة على المحيط،
وظهرت شعارات جديدة كليا، تنوه بضرورة إشراك الأسرة والمجتمع المدني
والفاعلين الاجتماعيين والسياسيين والمقاولات والجماعات المحلية..باختصار
أصبح قطاع التربية والتكوين ثاني قضية وطنية من حيث الأهمية، بعد قضية
الوحدة الترابية..

غير أن هذا الوضوح في الرؤيا الإصلاحية وهذا التوافق، لم يكونا
قادرين على تصور حجم قوى المعارضة لكل جهود الإصلاح، وهي قوى لم تكن
خارجية بالمقام الأول، بل هي قوى من داخل الدار أخلت بكل مسؤولياتها، فتحت
ضغط متغيرات اجتماعية كالبطالة في صفوف الخريجين، فقدت المدرسة العمومية
عناصر الجذب التي كانت تميزها كوسيلة للارتقاء الاجتماعي عند الأسر، وأمام
استرسال سياسة التفقير التي تعرضت لها مهنة التدريس، وتحت تأثير موجة
اليأس العام التي تلت سنوات التناوب، أصبح انخراط رجال التربية والتكوين
في جهود إصلاح المنظومة محدودا، لا يتعدى الانخراط اللامشروط في جهود
إصلاح وضعيتهم المادية والمهنية لا غير، وأصبحت أخبار الترقيات والزيادات
أهم عند رجل التربية والتكوين من تجديد تكوينه وتطوير أدائه..ليبقى السؤال
الإشكالي هو ما العمل؟
إن هذا السؤال نجد له صدى قويا في شعار «جميعا من أجل مدرسة
النجاح»، لكن صدى لم يجد بعد الآليات الحقيقية لأجرأته مع استمرار عوائق
تواصلية بين مختلف المتدخلين، واستمرار بعض قلاع المقاومة لم تستسغ بعد
المفاهيم الجديدة، وهذا ما سنعمل على تحليله.

أولا؛ نحن إزاء قطاع اجتماعي بامتياز يحتضن حوالي 93 % من أبناء
الشعب المغربي، ثانيا، نحن إزاء قطاع منتج للرأسمال البشري كرافعة أساسية
للتنمية.. لذلك، فالشعار يعترف صراحة أن النجاح لا يمكن أن يتحقق إلا
بمشاركة الجميع، لكن الغريب في الأمر هو أن المسؤولين يتحدثون في هذا
الشعار عن الجميع، في حين أنهم غيبوا الجميع أثناء وضع البرنامج
الاستعجالي، والذي هو الأصل والمنطلق لهذا الشعار.

إن البرنامج الاستعجالي ومن خلال تصريحات كثيرة لمسؤولين في القطاع،
يظهر بما لا يدع مجالا للشك أن الوزارة تحمل الشغيلة التعليمية مسؤولية
فشل عشرية الإصلاح، لذلك فهي مصممة العزم على إثقال كاهلها وتحميلها تكلفة
تنفيذ ما لا يمكن أن يسهم في بناء مدرسة ناجحة، وهذا جلي في عدة تدابير تم
الشروع في تنزيل بعضها وبشكل فوقي من قبيل، التوظيف المباشر بالعقدة ودون
تكوين، التلويح بالساعات الإضافية الإجبارية، المدرس المتحرك والمتنقل،
المدرس متعدد الاختصاص، الاقتطاع من أجور المتغيبين دون مراعاة لطبيعة هذه
التغيبات، التدريس بالسلسلة (5مستويات داخل الفصل الواحد)..

فإذا تمعنا في هذه التدابير والتي تحمل رجال ونساء التعليم مسؤولية
تنفيذ قرارات فوقية لا تراعي خصوصية مهنة التدريس، تظهر مفارقات أخرى،
تتمثل في كون الوزارة رفعت شعار: «جميعا من أجل مدرسة النجاح» في نفس
الوقت تعمل جاهدة على التملص من مسؤوليتها في ضمان التمويل الكافي للنهوض
بالمدرسة العمومية، وحديثها عن إشراك الجماعات المحلية، في وقت توجد هنالك
تباينات اقتصادية مهولة بين الجماعات، فهل يمكننا مقارنة إمكانات جماعة
كـ«الصخور السوداء» بجماعة «قصبة الطرش» التابعة لمدينة واد زم؟
وإذا كان تقرير المجلس الأعلى للتعليم يعترف بكون نسبة التكرار
والهدر المدرسي مرتفعة جدا،فإن الحديث عن مدرسة النجاح يبقى ضربا من الوهم
مادامت طريقة المعالجة المنصوص عليها في البرنامج الاستعجالي ما هي إلا
وجها آخر لتكريس الوضع القائم بدليل أن المذكرة الوزارية 60 المنظمة
للدخول المدرسي الحالي2009−2010، ركزت بالأساس على مسألة الخريطة المدرسية
وتغليب الكم على الكيف، والوجه المأساوي لهذه العملية هو السماح للتلاميذ
بالانتقال من قسم إلى قسم بمعدلات جد هزيلة تصل أحيانا إلى 6/20، والمشكل
أن الوزارة تعالج مشكلا قائما بخلق مشاكل أخطر وأعوص ومما يجعل القطاع
مجترا لمآسيه وأزماته بعيدا عن كل ما له صلة بالنجاح. فعندما نقول
استعجاليا فإن المطلوب هو أن تكون الأهداف أكثر تحديدا، فتعميم التعليم
وتوسيع قاعدة التعليم الثانوي التأهيلي وتنمية التعليم الخصوصي وتطوير
الهندسة البيداغوجية وترشيد تدبير الموارد البشرية وتنمية البحث العلمي
والتجديد التربوي.. كلها رهانات أساسية وكبيرة بكل المقاييس ولن نختلف
حولها، لكن كيف السبيل إلى تحقيقها؟ وما هي الوسائل الكفيلة بالوصول
إليها؟ أبالمقاربة التقنوية التي اعتمدها واضعو المخطط الاستعجالي؟ وهذا
مستحيل جدا، أم بالمقاربة التشاركية الحقيقية التي تنفتح على الجميع،
الأسرة والأحزاب والمجتمع المدني والنقابات ورجال التربية والتكوين، للمضي
قدما في درب إصلاح المنظومة بطريقة متسارعة.. هذا هو رهان الألفية
الثالثة.

المساء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
halima000
مشرفة المنتديات الاسلامية
مشرفة المنتديات الاسلامية
halima000

الجنس الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 1878
العمر العمر : 66
العمل/الترفيه : استادةالتعليم الابتدائي
المدينة : marrakech
البلد البلد : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم 1moroc10
الهواية : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Painti10
المزاج المزاج : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Pi-ca-20
تاريخ التسجيل : 13/12/2008
نقاط نقاط : 2800
الوسام المشرفة المميزة

نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم   نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2009 12:56 pm

بارك الله فيك على الطرح القيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمس
مراقبة عامة
مراقبة عامة
شمس

الجنس الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 24544
العمر العمر : 35
العمل/الترفيه : جامعية
المدينة : الجزائر
البلد البلد : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم 1alger10
الهواية : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Travel10
المزاج المزاج : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Pi-ca-16
تاريخ التسجيل : 05/07/2009
نقاط نقاط : 35206
الوسام المشرفة المميزة

نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم   نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2009 1:26 pm

نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم 519333 نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم 238694
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حدو
منصوري نشيط
منصوري نشيط


الجنس الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 20
العمر العمر : 56
العمل/الترفيه : استاذ
المدينة : وجدة
البلد البلد : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم 1moroc10
الهواية : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Unknow11
تاريخ التسجيل : 25/11/2009
نقاط نقاط : 32
الوسام وسام التميز

نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم   نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2009 2:03 pm

السلام عليكم  نلاحظ هذه السنة تخبطا واضحا لدى الوزارة التي امطرتنا بسيل مما تسميه تكوينات للمدرس والحقيقة ان لا قيمة لها، ذلك ان السادة المفتشين ياتون محملين بالعشرات من النسخ المتضمنة لنظريات ومقاربات بعيدة عن تعليمنا العليل بعد السماء عن الارض،ويظهر عليهم تعب واضح ، ونشعر انهم مرغمون على القيام بذلك وهم انفسهم غير مقتنعين به،فيحاولون اقناعنا على ان طريقة اسلافنا في التدريس فاشلة ولا تلبي حاجيات العصر متناسين انها الطريقة التي درسوا هم انفسهم بها وتخرج بها رؤساؤهم من نواب ومديري الاكاديمات والوزراء وقبلهم عباقرة ورواد فكر وعلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ou3mmi
مشرف منتديات الأخبار والمال والأعمال
مشرف منتديات الأخبار والمال والأعمال


الجنس الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 1088
العمر العمر : 46
العمل/الترفيه : prof
البلد البلد : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم 1moroc10
الهواية : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Readin10
المزاج المزاج : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم 762256314
تاريخ التسجيل : 06/01/2009
نقاط نقاط : 2429
الوسام أنشط عضو

نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم   نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2009 2:41 pm

شكرا لمشاركتك اخ حدو ،و مرحبا بك في المنتدى،ارجو ان تلقى بيننا كل الترحيب ،وتساهم معنا في الرقي بالنقاش ،رغم اننا مللنا حقا مشاكل التعليم المعروفة ولا حلول لها في الافق،ترقيع في ترقيع على ترقيع فوق ترقيع،ومرة اخرى مرحبا بمشاركاتك ومساهماتك ارجو ان تضخ دماء جديدة في جسد المنتدى الى جانب كل الاعضاء الاخرين الدين يبدلون مجهوداتهم الجبارة خدمة للتواصل شكرا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حدو
منصوري نشيط
منصوري نشيط


الجنس الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 20
العمر العمر : 56
العمل/الترفيه : استاذ
المدينة : وجدة
البلد البلد : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم 1moroc10
الهواية : نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Unknow11
تاريخ التسجيل : 25/11/2009
نقاط نقاط : 32
الوسام وسام التميز

نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم   نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2009 2:46 pm

شكرا الاخ ou3mmi
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

نسبة التكرار والهدر المدرسي يجعلان الحديث عن مدرسة النجاح ضربا من الوهم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» بلاغ صحفي الدخول المدرسي 2010-2009 تحت شعار: "جميعا من أجل مدرسة النجاح"
» ظاهرة تشغيل الأطفال يشجعها الفقر والهدر المدرسي
» بوادر فشل مدرسة النجاح
» أرقام مخيفة حول تشغيل الأطفال والهدر المدرسي في قُرى المغرب
» تراجع نسبة النجاح في الدورة العادية لنيل شهادة الباكلوريا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: التعليم الإبتدائي :: █◄ أخـبـار ومـسـتـجدات الـتـعـلـيـم ►█-