شكرا ع الموضوع صراحة من الصعب جدا أن يتزوج شخص فتاة لا تجيد الطبخ و المطبخ فمهما بلغت من العلم لابد لها من علم المنزل و المطبخ على وجه الخصوص
صراحة سيتعذب ههههههههههه

شكرا لمروركم العطر تحياتي لكم

ما رأيكم يا شباب بهذا الموضووووووووع هيااااا هياااا
وينكم

أش انقول ليك أنا مشى اعلي الركب لكن غاجي انقول رأيي بحال الي كتعرف تطبخ بحال الي ما كتغرف
لأن كل شيء موجود في الكتب أو في الانترنيت يكفي اتباع التعليمات بل هناك من يعلم ربة البيت كيف تسير أمور بيتها
وكيف تعامل ضيوفها كما أن الايام كفيلة بتعليمها مع شيء من التفاهم والتعاون وفق الله الجميع وسحر لهم أزواجا وزوجات يساعدن هم على طاعة الله

لا مشكلة على شرط ان يكون لديها استعداد و رغبة في التعلم.

هه يا أستاذ مرح

في الحقيقة موضوع الزواج من فتاة تجيد اعمال الطبخ الان في أيامنا قد تكون قلة من تجيد هذه الاعمال , ولكن من القلة القليلة أن تشاهد زوجا يساعد زوجته في تحضير وجبة طعام الغداء او العشاء مثلا.
أعتقد أن المشاركة تخلق وتكون جوا متفائلا بين الزوجين يساعدهما على مهام الحياة وظروفها.
شكرا

أعتقد أن مسألة الزواج بفتاة لا تجيد فنون الطبخ ، كعدم الزواج من أصله ، إن الموضوع الذي طرحته

أختي الفاضلة ذو شقين مختلفين ، لذا لا بد من التفريق بينهما : الإشكالية الأولى التي طرحتها

وهي الأساس في إعتقادي ترتبط بعدم إجادة الفتاة/الزوجة لأصول الطبخ والتعامل مع المطبخ وهذا

أمر غير مقبول في رأيي ، إذ أعتقد أم الله عز وجل قد قسم بين الزوجين بعض امهام الفطرية لا لا يجب

أن تحيد عنها أنفسنا الزوجة بطبيعتها تتحمل أشغال البيت بما لا يستطيع الرجل ذلك ، وبالمقابل الزوج

يتكلف بالبحث ‘ن أسباب بقاء الأسرة بكيفية قد لا تحتملها الزوجة وذلك مرتبط بطبيعة التكوين العضوي

والنفسي والإجتماعي لكلا الطرفين ؛ الإشكالية الثانية التي طرحت في الموضوع هو تحجج المرأة

بعدم الطبخ حين عودة الزوج إلى البيت بأنها كانت تعمل ، أعتقد أنه هنا لا يجوز للزوج محاسبة

زوجته لأنها قد تكون طباخ ماهرة لكن ظروف العمل التي قبل بها الزوج من البداية لا تسمح لها بأداء

واجباتها المنزلية على أتم وجه رغم إيمانها بأهميتها وإعترافها بالتقصير من جانبها .. هنا يجب أن

يقوم الزوج بواجبات مشتركة مع الزوجة فتقاسم إعالة الأسرة بما أنه مشترك خارج جدران البيت

يجب أن يكون كذلك داخل الجدران ، عملا بقوله عز وجل : وجعلنا بينكم مودة وسكينة ورحمة

والله الموفق والله أعلم