هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 "الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟"

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mazagan*
مشرف منتديات التكنولوجيا وبرامج الحاسوب
مشرف منتديات التكنولوجيا وبرامج الحاسوب
mazagan*

الجنس الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 215
العمر العمر : 64
العمل/الترفيه : الحاسوب
المدينة : الجديدة
البلد البلد : "الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" 1moroc10
الهواية : "الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" Writin10
المزاج المزاج : "الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" Pi-ca-10
تاريخ التسجيل : 18/05/2010
نقاط نقاط : 618
الوسام الحضور المتميز

"الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" Empty
مُساهمةموضوع: "الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟"   "الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" I_icon_minitimeالأحد مايو 30, 2010 7:15 am

"الفضائيات·· انحطاط أم
فترة مخاض؟
"




تزدحم الفضائيات بكم هائل من البرامج التي تنطوي على كل غث وكل سمين، لكن
يبدو أن مساحة الغث هي التي تتمدد دافعة إلى سامعيها بأناس يسهل انقيادهم وخصوصاً
الشباب من الجنسين·

ومع ذلك هناك من يحفر في الصخر ويسعى بجد نحو قنوات إسلامية
هادفة توقف هذا الانحدار السريع نحو الرذيلة، لكن هؤلاء الجادون، ومع نبل أهدافهم،
إلا أنهم يفتقرون إلى أدوات العصر التي تجعل لتجارتهم جاذبية تستطيع أن تنافس بها
وسط كل هذا الضجيج·

وهناك متفائلون بإمكانية الخروج من دائرة السلبيات رغم
الواقع المر· “الدعوة” التقت اثنين من المختصين في هذا المجال، وكانت هذه رؤاهم
ومقترحاتهم فيما يتصل بما طرحناه عليهم حول “الفوضى الفضائية”·


تعلق
بالقنوات

وقد جاءت آراء أول المتحدثين وهو الدكتور إبراهيم بن عبدالله السماري
في شكل إجابات عن أسئلة “الدعوة”:

* ثقافة الصحن الفضائي في مواجهة البناء
الأخلاقي؟

- البناء الأخلاقي للأفراد هو مفتاح تميُّز أي بلاد عن غيرها من
البلدان، لأنه أساس البناء الأمني فيها؛ إذ دلَّت البحوث والدراسات على وجود علاقة
حميمة بين مستوى الجريمة في بلاد “ما” وبين حرصها على الجانب الأخلاقي، والحفاظ على
نقائه· وفي وقتنا الحاضر وفي هذه البلاد انتشرت في أوساط الناس ظاهرة يمكن تسميتها
“ثقافة الصحن الفضائي”؛ فلاتكاد تجلس في مجلس إلا ويطرق سمعك حديث عن الرسيفرات،
وأنواعها، وعن ذبذبات البث، والأرقام التي تستخدمها كل محطة من المحطات الفضائية
المختلفة، وبرامج كل محطة، مما يعني تعلق الناس بهذه القنوات وعظيم الاهتمام بها،
كما دلت الأرقام على أن أكثر الاتصالات الواردة لتلك القنوات مع اختلاف أهدافها
ونشاطاتها تأتي من هذه البلاد الطاهرة وأن أكثر المشاهدين لها منها!


أهداف
مغلفة

* هل للقنوات الفضائية تأثير فكري؟
- يخطئ من يظن عدم تأثير القنوات
الفضائية في عقول الناس وأفكارهم، بل في معتقداتهم؛ لأن معظم هذه القنوات لها أهداف
فكرية وعقدية تحرص عليها أشد الحرص، وتحشد لتحصيلها كل الوسائل والأساليب، وتقدمها
للمتلقين مغلفة في أطر زاهية تسميها تعمية للحقائق، وضحكاً على الناس: المتعة
البريئة، أو الإفادة الثقافية· وحتى تلك التي ليس لها أهداف فكرية، وإنما دافعها
الربح التجاري البحت تكون معول هدم للخلق القويم؛ لأنها تبحث عن الربح التجاري عن
طريق جذب المتلقي، وليس هناك طريق أقرب لجذبه من شهوته·


انقياد فكري
*
هل هناك سلبيات خطيرة لفوضى البث الفضائي؟

- التلفزيون أو هذا الصندوق السحري
توافر له – اليوم – من الوسائل التقنية ما يجعله يتربص بالدهشة ليضمها إلى ركابه
دون مقاومة، ويغرى الملتقي بالإنصات والتتبع؛ فتستجيب دفائنه وتصعصع دواخله،
ويستولي على قيادة الفكر بيسر وسهولة؛ بما ينفثه فيه من التسويل وإثارة الشهوات
الكامنة، بل غدا مثل المنوم المغناطيسي يغتصب السيطرة على الإنسان اغتصاباً·


إغراء الشهوات
فإذا أضفنا لذلك القدرات المادية والبشرية الهائلة لتلك
القنوات أدركنا جسامة خطورتها، وأن عمل غالبها مثل عمل مردة الشياطين ينقلون كلمة
صحيحة ويضيفون إليها عشر كذبات، ومسؤولو هذه القنوات يتعبون للسبق إلى خبر صحيح، ثم
ينثرون عليه أهدافهم وسمومهم بدعوى التحليل والتفصيل وإعادة الصياغة، يحدث هذا دون
أن يشعر المتلقي بزيف هذه الأهداف؛ لأنه واقع في دائرة الانبهار من جِدَّة الخبر
وصحته، غافل عما يحاك له في صناعة الخبر ذاته· وفي جانب آخر نجد أن إغراء الشهوات
مخيف جداً، حذَّرنا منه القرآن الكريم في عدة مواضع وأكد المصطفى صلى الله عليه
وسلم على خطره أكثر من مرة· بل تعرض له نبي الله يوسف، ولولا عصمة الله له لوقع
فيه، قال تعالى: {وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ
وَغَلَّقَتِ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللّهِ إِنَّهُ
رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ} (23) سورة يوسف

وعلى أي تفسير فالآية تدل على علو خطر استثارة الغرائز؛ لأن الطبيعة البشرية
تستجيب لتلك الاستثارة ما لم تملك زمامها التقوى· ولكن لا يجوز تجاهل فطرة الله
الناس على الخير، والحاجة لتنشيط هذه الفطرة·


سرطان إعلامي
وغالب تلك
المحطات تصيب المتلقي لبثها بفيروس خطير جداً، وتعرضه لسرطان خبيث جداً، ذاك هو
مشاهد الفساد الخلقي، باسم الترفيه، أو التثقيف، أو جديد الموضة، فيتلبس بها الفكر،
ويفيضها على الجوارح، فتمتد جذورها لتلتف على كل عرق سليم في الجسم؛ فتقذف فيه
بسمها· وحين ينتشر هذا السم ويتمكن من الجسد تصبح عملية العلاج منه صعبة جداً؛ لأنه
استولى على الجسم والفكر، وقضى على كل عناصر المقاومة والاستجابة·


الاستغلال الأمثل
والبث الفضائي غزو فكري إن استخدمه الصالحون كان
غزواً بالحق حقيق على الخير والفلاح، وإنما الخطر أن يستغله الأشرار لمحاربة الحق
والخير في النفوس، فيصبح الفرد المسلم رخو الفكر، ويغدو مجتمعه مائع القدرات·


خطاب وعظي متكرر
* أين موقع البث الفضائي الهادف أو البث الدعوي؟
-
الحق الذي لا يماري فيه عاقل أنه لا وجه للمقارنة في المستوى الفني (الاحترافي) بين
ما يسمى قنوات البث الهادف والقنوات الفضائية الأخرى التي تركز على الخبر أو
المتعة، فالذي ظهر لي ولكثير من المتابعين أن تلك التي تسمي نفسها قنوات هادفة
ضعيفة فنياً في مستوى الإمكانات الفنية، وفي مستوى الكوارد الإدارية والكوارد
الفنية، وفي إمكانات تنويع الأساليب والوسائل بدلاً من التركيز على الخطاب الوعظي
المعتاد المتكرر، وفي قدرتها على متابعة الأخبار المستجدة التي تستقطب غالب
المشاهدين وأنه لا مجال لمقارنتها احترافياً بالقنوات الأخرى·

يضاف إلى ذلك أن
تلك القنوات التي تسمي نفسها هادفة ودعوية وأنها لا تهدف للربح المادي وغير ذلك من
الادعاءات المماثلة تضع اشتراكاً سنوياً مرتفعاً لا يستطيع دفعه كثير من محدودي
الدخل مما يضطرهم للتوجه للقنوات الأخرى التي تفتح أبوابها للمشاهدين بكلفة زهيدة
لا تكاد تُذكر، فأين الاحتساب في هذا المجال الخطير؟!


لست متشائماً
*
كيف تتغلب على فوضوية الفضاء؟

- إن الصراع بين الحق والباطل قديم قدم الإنسان
نفسه، ولكن المفرح أن مؤيدات الله لا تتخلف عن الحق وإن وهن، وعجائب قدراته سبحانه
لا تنسى الباطل وإن فاض زبده· وهذه مسلمة يجب حفظها والإيمان بها تماماً كما نؤمن
بأن النار تحرق وبأن الماء يروي، ولكن لا يصح الاستكبار عن ضرورة التسلح بالأسباب،
فالنار لا تشتعل إلا بفعل من يشعلها، والماء لا يروي إلا من يدفعه إلى جوفه، ومن
اكتفى بالنظر إليه لم يسعد بالري·


الاستحواذ على التقنيات
ومع أني لست
متشائماً من الغد إلا أنني أتوقع – باستقراء الدلائل والإرهاصات، أن تقتحم هذه
القنوات بيوتنا في القريب المنظور؛ قد تخلصت من قيود الوسائط من صحون استقبال
وغيرها؛ وأصبحت مثل محطات الإذاعات المختلفة تنتقل مع الكهرباء أو ربما مع الهواء،
من يدري؟ وهنا لا بد أن يتحرك وعينا، وأن نقضي على بلادة إحساسنا بما حولنا؛ لكي
نكون من السابقين إلى استغلال هذا التقدم العلمي في بث الخير والرشاد، وإلا حازه
الشر والفساد·

كما أن وضع ضوابط على البث الفضائي سوف يشعر الناس بخطرها، وتكون
وسيلة من وسائل تربيتهم؛ بأخذ أيديهم وقلوبهم؛ ليميزوا بين الخير والشر، والزبد وما
ينفع الناس، وهذه الضوابط هي في الوقت ذاته رسالة تحذير لتلك المحطات لتراعي قيمنا
الدينية·


تحصين المسلم
ومع معرفتي بأن هذه عملية صعبة وأن مسؤولية
وزارة الثقافة والإعلام فيها مسؤولية عظيمة وشاقة إلا أن الأمل كبير في وضع خطط
حكيمة تواكب تطور العصر وتحفظ للأمة تميّزها الفكري والأخلاقي في ضوء الأهداف التي
صرح بها قرار مجلس الوزراء رقم 821 بتاريخ 52/9/4141هـ الذي وضع أسس وضوابط تنظيم
البث الفضائي في المملكة العربية السعودية، وأهم تلك الضوابط ضرورة احتساب القيم
الدينية والاجتماعية لهذه البلاد الطاهرة؛ لأن تحصين المسلم بالعقيدة الصافية
الصحيحة ضرورة مهمة في هذا العصر تفوق حاجة الجياع للطعام والشراب؛ فإن الجوع تغلبه
قوة العقيدة بما تشيعه في الجوانح من غذاء الصبر والاحتمال؛ تطلعاً لرزق خير
الرازقين؛ ولكن حين تغيب العقيدة أو تكاد فحينئذ تنهار الحصون ولو جاء الشبع من كل
مكان·

ترسيخ الانحراف
وقد أدرك الأعداء هذه الحقيقة مبكراً فحاولوا محاربة
العقيدة ليس بالعدوان المباشر عليها، والانتقاص الصريح منها؛ لأن هذا العدوان أو
الانتقاص سوف يوقظ كوامنها وخطوطها الدفاعية عند المسلم مهما بلغت درجة انحرافه،
وإنما حاربوها بتغذية هذا الانحراف حتى يصبح عادة تنسي المسلم واجبات عقيدته
ومتطلباتها، فيصبح تائهاً في وديان الضياع الفكري والعقدي، فيسهل التنزه به في
مزالق الرذيلة وغوايتها، وصرفه عن التفكير في عقيدته ومتطلباتها·


الأسوأ
والأكثر روجاً

* واستهل الدكتور عبدالله بن ناصر الحمود مدير عام العلاقات
والتوجيه بوزارة الداخلية و نائب رئيس مجلس الجمعية السعودية للإعلام والاتصال
بالحديث عن الرأي حول واقع الفضائيات العربية فقال:

من المؤسف القول إن
الفضائيات العربية، تمر اليوم بأزمة هوية، وفقدان توازن، وضياع رؤية· فعلى الرغم من
التجارب الجيدة في الفضائيات العربية إلا أن السيئ هو الأكثر على الساحة كماً وهو
الأكثر رواجاً بين طبقات متعددة وبخاصة الشباب من الجنسين، وذلك لسبب يسير وهو أن
هذه الفضائيات استخدمت أساليب الإثارة وشد الانتباه، أكثر من حرصها على المحتوى
والمضمون· هذا واقع الفضائيات العربية بشكل عام·


الواقع الراهن
أما عند
الدخول في تفاصيل الخارطة الفضائية، العربية فيمكن القول:

- الإعلام العربي
بشكل عام، أفضل حالاً مما سبق من عقود لسبب يسير وهو أن العقود الماضية فيما قبل
0991م لم تكن تشهد ما يستحق تسميته إعلاماً عربياً أصلاً·

- الملحوظات السيئة
التي يعاني منها الإعلام العربي المعاصر وبخاصة الفضائيات، تعد في حالة مخاض،
وتحول، أعتقد أنه لا بد من أن يمر بها الإعلام العربي ليصل إلى مرحلة النضج
المأمول·


أي إعلام إسلامي؟!
وعن الوجود الإسلامي الفضائي·· قال د·
الحمود: على الرغم من المحاولات الجادة لبث إعلام إسلامي بديل، إلا أن تلك
المحاولات لم تنجح على المستوى العربي، وإن نجحت فعلى مستوى جمهور نوعي يستهويه
أصلاً فكر القناة ومنهجها بصرف النظر عن مهنتها وحرفيتها الإعلامية· نحن على
المستوى القومي لم نتفق على ما هو الإسلام في قضايا كلية وجزئية كثيرة، ومن هنا لا
أظن أننا سنتفق على ما هو الإعلام الإسلامي·


إعلام تائه
إن الإعلام
الموصوف بأنه إعلام إسلامي، أو فضائيات إسلامية، لا تعدو في واقع الأمر أن تكون
ترجمة فضائية لرؤية فئة أو مجموعة أو جماعة· ومن هنا -وبكل احترام للمحاولات
الجادة- لا يمكن أن نتحدث عن إعلام إسلامي على الإطلاق· إننا أمام نماذج متباينة
جداً وتصف نفسها بالإعلام الإسلامي، فمع من نذهب؟! ومن نصدق؟ إن أي إجابة لهذين
السؤالين ستجعلنا أمام إعلام فئوي مهما ابتغينا التجرد، ولن يمكن أن تقدم لنا
إعلاماً إسلامياً بالمعنى المراد الذي يعبر عن الإسلام منهجاً وأسلوب حياة، وعقيدة·
هناك بعض الفضائيات المقبولة مهنياً وبخاصة في مجال الأخبار، والقنوات العامة، وإن
كان الملاحظ يلحظ إشكالاً على مستوى الانتماء، أحياناً والمضمون أحياناً أخرى· هناك
قنوات جيدة على مستوى المضمون، ولكنها تعاني من إشكالات كبرى على مستوى الحرفة
والمهنة الإعلامية· هناك إعلام فضائي كثير تائه شكلاً ومضموناً ولكنه يقتات من
خصوصية المرحلة الانتقالية للفكر والثقافة العربية عبر توظيف خدمات sms ونحوها·


التنظيمات والتشريعات
ويقترح د· الحمود قائلاً: ينبغي على منظمات كبرى
بحجم جامعة الدول العربية ومنظماتها الفرعية مثل (اتحاد إذاعات الدول العربية)
ونحوه التدخل لوضع (إطار عربي) أو (إستراتيجية عربية) أو (ميثقاق شرف) لتحديد
الهوية والرؤية، والرسالة، للإعلام العربي· ومن دون ذلك لا مجال للتفاؤل عربياً· إن
التوجه الملاحظ، أن الفوضى الفضائية المنبثقة من التنظيمات والقوانين ستستمر لعقود
قادمة حتى يحدد الجمهور العربي ذاته ما يريد من فضاء، وعندها تتحدد القنوات القابلة
للاستمرار وتلك التي ستختفي· إن التنظيمات الوطنية على مستوى البلد الواحد لم تعد
قادرة على حماية الأجيال القادمة من (تسفيه) العقل العربي عبر الفضاء، ولا من
(امتصاص) المدخرات العربية من جيوب الشباب والفتيات العرب·



"الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" 525907


*mazagan

"الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" Mod131lo7th6
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمس
مراقبة عامة
مراقبة عامة
شمس

الجنس الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 24544
العمر العمر : 35
العمل/الترفيه : جامعية
المدينة : الجزائر
البلد البلد : "الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" 1alger10
الهواية : "الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" Travel10
المزاج المزاج : "الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" Pi-ca-16
تاريخ التسجيل : 05/07/2009
نقاط نقاط : 35206
الوسام المشرفة المميزة

"الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" Empty
مُساهمةموضوع: رد: "الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟"   "الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" I_icon_minitimeالأحد مايو 30, 2010 8:32 am

"الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" 601180 "الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟" 846549
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

"الفضائيات·· انحطاط أم فترة مخاض؟"

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات التكنولوجيا و برامج الحاسوب :: الفضائيات و أنظمة التشفير-