محمد المراح Admin
الجنس : عدد الرسائل : 12775 العمر : 45 العمل/الترفيه : أستاد التعليم الإبتدائي المدينة : أكادير-العمل:اقليم اشتوكة أيت باها- البلد : الهواية : المزاج : تاريخ التسجيل : 19/07/2008 نقاط : 20059
| موضوع: فاس.... والكل في فاس الإثنين يوليو 05, 2010 5:00 am | |
|
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
[b]على اثر حادثة سير مميتة تعرض لها المنخرط عز الدين مرزوك الأستاذ بمجموعة مدارس اغبال دائرة واد امليل على الطريق الوطنية بمدخل مدينة تازة مساء 12 ماي 2010 الحادثة التي أودت به و بزوجته و ابنته الصغيـــــرة . و نجت بأعجوبة ابنته البكر ذات عشرة ربيعا ياسمين مرزوك بعد فقدها للعين اليسرى مع بعض الرضوض في الرأس نقلت على إثرها بمجرد ربط الاتصال بمؤسسة محمد السادس للتربية و التكوين عبر إسعاف مونديال اسيسطنس إلى المستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس ثم منه إلى المستشفى الجامعي عمر الإدريسي بفاس حيث أجريت لها عملية على العين و ظلت لمدة خمسة أيام تحت العناية المركزة, و قد واكبت إدارة محمد السادس حالة الطفلة اليتيمة أولا بأول لمدة 14 يوما عبر ممثلتها بالوحدة الإدارية الجهوية بفاس و عبر تنقل وفد مركزي من الرباط إلى المستشفى الجامعي مرتين للوقوف في عين المكان على الوضعية الصحية للطفلة و التنسيق مع إدارة المستشفى لتسهيل عملية الاستشفاء و تحمل كل المصاريف المترتبة عن العلاج,و التنسيق مع العائلة لاتخاذ القرار الأفيد لإقامة الطفلة بعد خروجها من المستشفى حيث كفلها – مؤقتا- عمها المقيم بسلا الجديدة متعهدا بالسهر على إتمام علاجها و الحرص على دراستها وذلك بالتعاون مع إدارة محمد السادس التي وعدت بتحمل كل المصاريف المترتبة عن عملية التجميل لوجه الطفلة و زرع عين اصطناعية لها . وللإشارة فقد عرفت الطفلة و أسرة المرحوم تضامنا واسعا و مساعدة إنسانية من طرف أسرة التعليم في واد امليل : أصدقاء و زملاء و معارف المرحوم الذي كان رحمه الله مشهودا له بالحيوية و الكفاءة ودماثة الأخلاق لكن لله ما أعطى و لله ما أخد . [/b] [b]الملكية الفكرية : رافعة التنمية الاقتصادية، الثقافية والاجتماعية- ندوة علمية بفاس[/b] [b]نظمت جامعة سيدي محمد بن عبد الله والمنظمة الدولية للملكية الفكرية بتعاون مع المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية والمكتب المغربي لحقوق المؤلفين، ندوة دولية تحت عنوان: "الملكية الفكرية : رافعة التنمية الاقتصادية، الثقافية والاجتماعية" وذلك يومي 1و2 يونيو 2010 بمقر رئاسة الجامعة. الهدف من هذه التظاهرة حسب الدكتور فارسي السرغيني رئيس الجامعة هو الجمع بين الخبراء الدوليين والوطنيين لتقريب وجهات النظر ولمناقشة إشكالية الملكية الفكرية التي تعد موضوع الساعة في ظل التطورات التكنولوجية والمعلوماتية. كما تعتبر الملكية الفكرية ثروة يجب حمايتها خاصة بعد إحداث المنظمة العالمية للتجارة حيث صارت من بين التحديات الكبرى التي تواجه العلاقات الاقتصادية الدولية.وتمحورت مداخلات هذه الندوة حول ثلاث نقاط أساسية: - الإطار القانوني لحماية الملكية الفكرية؛ - الأهمية السوسيو اقتصادية والثقافية للملكية الفكرية - دور الجامعة في حماية الملكية الفكرية.[/b] [b]وموازاة مع أشغال الندوة تم التوقيع على اتفاقيتي شراكة وتعاون بين جامعة سيدي محمد بن عبد الله والمكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية من جهة والمكتب المغربي لحقوق المؤلفين من جهة أخرى. بالإضافة إلى انعقاد مائدة مستديرة ودورة تكوينية حول الملكية الفكرية ثم توقيع كتاب الأستاذ فؤاد معلال. [/b] [b]الحوار المتمدن - العدد: 3025 - 2010 / 6 / 5 أستاذة براتبين أحدهما قار ، وآخر متحول ، وبينهما شواهد المرض القصة التي نوردها ليست من وحي الخيال ولا نكتة عابرة ، وإنما هي من صميم واقعنا التعليمي . وهي حالة من مآت الحالات التي تؤكد لمن لا يزال في حاجة الى تأكيد أن صلاة الجنازة قد تمت ومنذ زمن بعيد على التعليم ببلدنا السعيد وعلى مخططاته الاستعجالية الحلزونية . وهاهي أسباب النزول. فحسب ما أفاد به مصدر تعليمي مسؤول فإن مكتب الغياب بنيابة التعليم بفاس لاحظ أن مدة الغياب المسموح بها خلال الدورة الأولى من السنة الدراسية قد تم استيفاء ها حيث قدمت إحدى المدرسات أكثر من أربعة شواهد طبية ،هذا الاستثناء عجل بمطالبة إدارة المؤسسة المعنية بتوضيحات في هذا الشأن . مدير المدرسة أكد بدوره أن الأستاذة تكثر من الشهادات الطبية مبرزا انه ليس طبيبا حتى يعترض على مصداقية الشواهد الطبية موضحا في ذات الوقت أن أحد شهور الدورة الأولى عرف تقديم ثلاث شهادات طبية ، ولدى مفاتحة بعض صديقات المعنية تأكد أن الأمر يشوبه التباس . فالمريضة لا تتواجد بمنزلها طيلة فترة المرض والدليل أنها لا تجيب على هاتفها المنزلي ، لكن أخبارا تسربت في ذات الأثناء تفيد بتواجد الأستاذة المعنية بإحدى المدارس الخصوصية ،مما عجل بفتح تحقيق في الموضوع. الأيام الأولى كشفت الحقيقة الصادمة ، الأستاذة لم تتواجد بمنزلها كما تدعي طيلة أيام المرض ، بل أن أخبارا مؤكدة وردت على الإدارة تفيد بتواجد الأستاذة بإحدى المدارس فتقرر التحري فجاءت الصدمة ، فبينما كانت الأستاذة تقوم بمحاورة تلاميذها بمؤسسة خصوصية إذ بلجنة نيابية تفاجئها ، وعندما تأكدت من هويتها بالقول أنت الأستاذة.... هل عرفت من نحن؟ أجابت الأستاذة بدون تردد نعم " انتم لجنة نيابية " وشرعت تحكي ظروفها والدوافع التي أجبرتها على فعلتها قبل إن تنهار " ومما قالت " كما تلاحظون، لدي ظروف مادية قاهرة ، ولكريديات قهروني ، والتجأت الى هذه الطريقة بش بغطي جزء من الضروريات.." اللجنة وبعد أن نصحتها بالالتحاق فورا بقسمها أو إعداد تقرير الانقطاع عن العمل، أنجزت محضرا وقدمته للنيابة التعليمية ،ولا يعرف طبيعة الإجراء الذي اتخذ في حق الأستاذة.[/b]
[b]لخبطة رقمها 155 كان الحا قل التعليمي في غنى عنه
1. أستاذ مرشد أم مرشد تربوي ؟ 2. مفتش مساعد أم مساعد مفتش؟ 3. هل يحق لهذا الأخير إحداث طابع خاص يحمل اسمه ؟ 4. هل رخص له المشرع تصريحا لا تلميحا بمراقبة المذكرات اليومية وسجلات الغياب؟ 5. هل رخص له المشرع القيام بزيارات للسادة الأساتذة وانجاز تقارير ومحاضر تربوية ؟ 6. هل للمشرفين التربويين علم بتحركات بعض المرشدين الذين يتركون أقسامهم ويذهبون للقيام بزيارات خارجية؟ 7. إذا كان الجواب نعم ، ما موقفهم من ذلك ؟ 8. وهل تعتبر هذه التحركات قيمة مضافة للعمل التربوي؟ أسئلة وغيرها كثير فجرها سلوك مرشد تربوي بإحدى المدارس الابتدائية بالمدينة على خلفية المذكرة 155 غادر قسمه في اتجاه القيام بزيارات تفقدية لإحدى المؤسسات التعليمية . لكن رفض زملاء له توقيع مذكراتهم ألهب المؤسسة وطرح سؤالا عريضا حول بعض القرارات الارتجالية التي تفتح معارك جانبية كان الحق التعليمي في غنى عنها . والسؤال هل للمرشد التربوي نفس مهمة المشرف التربوي ؟ [/b] |
|
شمس مراقبة عامة
الجنس : عدد الرسائل : 24544 العمر : 35 العمل/الترفيه : جامعية المدينة : الجزائر البلد : الهواية : المزاج : تاريخ التسجيل : 05/07/2009 نقاط : 35206
| موضوع: رد: فاس.... والكل في فاس الإثنين يوليو 05, 2010 7:05 am | |
| |
|