المؤسسة التعليمية
العاملون بالمؤسسة :(الإدارة + هيئة التدريس +الأعوان) ــــــــــــــــــ التلاميذ ـــــــــــــ الأسرة
ــــــــــــــــــ جمعية الآباء ــــــــــــــــ جمعيات المجتمع المدني ــــــــــــــــــــ الجماعات المحلية
ـــــــــــــالمحسنون
يتم الإندماج في هذا المحيط بواسطة خلق شراكات ــــــــــــــ خلق قنوات التواصل ــــــــــــ وضع آليات للعمل
إبراز دور كل شريك، والحدود المسموح له ،بها حتى لا يتخطاها، فيسقط في شَرَك المواجهة عوض التواصل .فرسم الحدود ضروري في كل شراكة أو اتفاق .
فسح المجال للتلميذ للخلق والإبداع ،وإبراز الذات الخلاقة في محيط المؤسسة ،ويتحسس دور المسؤولية
المنوطة به، فيصبح هو المنتج والراعي في ذات الوقت وهو الفاعل الأساسي في العملية التعليمية التعلمية .
تظافر الجهود في البناء لا الهدم .
تقدير المسؤولية من باب استشعار خطورة الإستهتار بها .
احترام نص ما اتفق عليه وتنفيذه بحذافره دون نقص أوزيادة .
الرعاية المشتركة لهذه الشراكات حتى تكتمل ولادتها ولا تبرح فترة مخاضها .
تقييم النتائج المحصل عليها كل من زاوية مسؤوليته .
ترجمة الأقوال إلى أفعال إجرائية ، كي لا تبقى حبرا على ورق شفاف.
للنهوض بالندرسة العمومية التي فقدت الكثير من أساسياتها في السنين الأخيرة وسلم الشاهد إلى القطاع الخاص ،الذي أظهر هو الآخر فشله وانزواءه في جانب الربح التجاري، والمستوى الدراسي يأتي في الرتب المواليةن ولم يصنف من قبل أصحاب هذا الإتجاه في الأولوية .