هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الشرف
مشرف قسم الثانوي الاعدادي والتأهيلي
مشرف قسم الثانوي الاعدادي والتأهيلي
عبد الشرف

الجنس الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 3900
العمر العمر : 26
العمل/الترفيه : كرة القدم
المدينة : الرباط
البلد البلد : حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ 1moroc10
الهواية : حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ Sports10
المزاج المزاج : حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ Pi-ca-14
تاريخ التسجيل : 16/10/2010
نقاط نقاط : 4834
الوسام المشرف المميز

حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ Empty
مُساهمةموضوع: حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ   حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 25, 2010 10:02 am

حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ
الحمد لله وحده. والصلاة والسلام على رسوله وعبده.
نبينا محمد وعلى آله وصحبه. وبعد..




أماه عذراً.. فماذا أكتب عنك..؟




فكل جانب من حياتك أسطورة تروى على مر الأجيال. لتروي ظمأ المتعطشين لقصص العظماء.




هل أكتب عن تواضعك يا قمة التواضع؟!
أم أكتب عن أمومتك التي لا يحدها الوصف؟




حاولت أن أكتب فيك شعراً.. فطأطأ الرأس وقام معتذراً. وحق له أن يعتذر. فكيف يمدح العظماء وليس إليه سبيل؟




ومن أين يأتي بالمعاني. وقد أبحر فيها فانقطع به الطريق أمام مآثرك..
أمـاه عـذراً إذا ما الشعــر قـام على سـوق الكســاد ينـادي مـن يواسيني
مـالـي أراه إذا مـا جئـت أكتبـــه نـــاح القصيـدُ ونـوح الشعر يشجيني
حــاولـت أكتـب بيتـاً في محبتكـم يا قمـــة الطهـر يا مـن حبكـم ديني
فأطـرق الشـعـر نـحوي رأسه خجلاً وأسبـل الـدمـع مـن عينيـه في حينِ
وقـال عــذرا فإنّـي مسـني خورٌ شـحّ القصيـدُ وقـام البيـتُ يـرثيـني



أتدرون من أمي..؟






هي أم المؤمنين.. عائشة بنت أبي بكر الصديق.. زوج النبي صلى الله عليه وسلم التي فرض الله علينا حبها واختارها زوجة لنبيه صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة وسماها أم المؤمنين. قال تعالى: {وأزواجه أمهاتكم}.




أما يكفي أن النساء أمهات لمجموعة قليلة من البشر وهي (أم المؤمنين).
فكم لها من الفضائل.. فأيها أبدأ..؟!
وكم لها من المنازل العظيمة.. فكيف أصفها؟..




أليست هي التي يقول عنها صلى الله عليه وسلم: "فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام".




إن القلب حين يفيض محبة لأمه. فهذا دليل نقائه.وعندما يمتلئ غلاً لها فهذا دليل حقده وزندقته ونفاقه.




ولأنها أمي وأمكم. سأذكر جوانب من سيرتها. وهذا حق الأم على الأبناء البررة.





فلماذا يفخر الفجار بالكفار؟. والزنادقة بالملحدين؟ ولا نفخر بأساس الطهارة. وعنوان العفة. المبرأة من فوق سبع سماوات مما رماها به المنافقون وورثتهم إلى عصرنا الحالي.




كانت أحب الناس إلى النبي صلى الله عليه وسلم. فحين سئل:"من أحب الناس إليك؟" قال: "عائشة". قالوا: "من الرجال؟" قال: "أبوها".وما كان النبي صلى الله عليه وسلم ليحب إلا طيبًا.




وكان خبر حبه صلى الله عليه وسلم لها أمراً مستفيضاً. حيث إن الناس كانوا يتحرون بهداياهم للنبي صلى الله عليه وسلم يوم عائشة من بين نسائه تقرباً إلى مرضاته. فقد جاء في الحديث الصحيح: " كان الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة. فاجتمعن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم إلى أم سلمة* فقلن لها: إن الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة. فقولي لرسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر الناس أن يهدوا له أينما كان. فذكرت أم سلمة له ذلك. فسكت فلم يردّ عليها. فعادت الثانية. فلم يرد عليها. فلما كانت الثالثة قال: "يا أم سلمة. لا تؤذيني في عائشة. فإنه والله ما نزل عليّ الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها".




وهذا الجواب دال على أن فضل عائشة على سائر أمهات المؤمنين بأمر إلهي. وأن ذلك الأمر من أسباب حبه لها.




وهي التي أقرأها جبريل عليه السلام السلامَ. قال صلى الله عليه وسلم: "يا عائشة: هذا جبريل وهو يقرأ عليك السلام". قالت: "وعليه السلام ورحمة الله. ترى مالا نرى يا رسول الله".فهل يسلم جبريل إلا على من يستحق السلام؟. وهل يسلم إلا على مطهرة نقية. اختارها الله زوجة لنبيه؟ فهل من متفكر؟!




لقد تبوأت أمّنا عائشة بنت الصديق رضي الله عنها مكانة عالية في قلب نبيِّنا محمد صلى الله عليه وسلم. فكانت أحب نسائه إليه.. وكان بها لطيفاً رحيماً على عادته صلوات ربي وسلامه عليه. "استأذن أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم. فإذا عائشة ترفع صوتها عليه. فقال: يا بنت فلانة. ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم. فحال النبي صلى الله عليه وسلم بينه وبينها. ثم خرج أبو بكر. فجعل النبيُّ صلى الله عليه وسلم يترضاها. وقال: "ألم تريني حلتُ بين الرجل وبينك؟".




ثم استأذن أبو بكر مرة أخرى. فسمع تضاحكهما. فقال: أشركاني في سلمكما كما أشركتماني في حربكما".




وقال أبو قيس مولى عمرو: "بعثني عبد الله إلى أم سلمة: وقال: سَلْها أكان الرسول صلى الله عليه وسلم يقبل وهو صائم؟ فإن قالت: لا. فقل: إن عائشة تخبر الناس أنه كان يقبلها وهو صائم. فقالت: لعله لم يكن يتمالك عنها حبًّا".




وقالت عائشة رضي الله عنها: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطيني العظم فأتعرقه. ثم كان يأخذه. فيديره حتى يضع فاه على موضع فمي".




وكان صلى الله عليه وسلم يستأنس إليها في الحديث ويسرُّ بقربها ويعرف رضاها من سخطها. فقد قال صلى الله عليه وسلم لها: "إني لأعلم إذا كنت عني راضية. وإذا كنت عليَّ غضبى". قالت: "وكيف يا رسول الله؟" قال:"إذا كنت عني راضية قلت: لا ورب محمد. وإذا كنت عليَّ غضبى قلت: لا ورب إبراهيم". قالت: "أجل والله ما أهجر إلا اسمك".




وكان يحملها على ظهره لترى لعب أهل الحبشة بالحراب في المسجد ويطيل حملها ويسألها.. أسئمت؟.. فتقول لا.. وليسبها حب النظر إلى اللعب. ولكن لتعرف مكانتها عنده صلوات ربي وسلامه عليها.




فهذه النصوص الصحيحة من صميم ديننا لا يكذِّب بها إلا المبطلون ومن في قلوبهم مرض والذين ارتابوا. أما نحن معاشر المسلمين الذين نوقر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم نحبُّ من أحبه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ـ لاسيما عائشة ـ أحب أزواجه إليه. رأس الفضيلة.. ونبراس التقوى.. وقمة الورع.



فلو كـان النسـاء كمن ذكرن لفضلت النساء علـى الـرجال







فما التأنيث لاسم الشمس عيبٌ ومـا التذكير فخــرٌ للهـلال






هذا ومن عقيدتنا أن عائشة مطهرة. ومن قول أهل الكذب والبهتان مبرأة. ولا نشك بأن الله جل وعلا لا يمكن أن يجعل تحت نبيِّه إلا مطهرة عفيفة مصونة.




هذا من صميم عقيدتنا.. ومن زعم في عائشة غير هذا مما رماها به أهل البهتان. كرأس المنافقين عبد الله بن أبيّ بن سلول ووارثيه إلى هذا الزمان.كرميهم لها بالفاحشة. فهذا كافر بإجماع المسلمين. وغداً عند ربهم يجتمعون. فيقتص المظلوم ممن ظلمه. فيا ويح من كان خصمه محمد صلى الله عليه وسلم..فالله الموعد..




اللهم إني أشهِدك أني أحب عائشة رضي الله عنها.وأتقرب إليك بهذا الحب. وأعدّه أرجأ أعمالي. وأسألك حسن الجزاء الذي يليق بك.




كانت عائشة رضي الله عنها امرأة مباركة. ما وقعت في ضيقة إلا جعل الله تعالى بسبب ذلك فرجاً وتخفيفاً للمسلمين. تقول رضي الله عنها: "خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره. حتى إذا كنا بالبيداء. انقطع عقدي. فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم على التماسه. وأقام الناس معه وليسوا على ماء. فأتى الناسُ أبا بكر رضي الله عنه. فقالوا: ما تدري ما صنعت عائشة؟ أقامت برسول الله صلى الله عليه وسلم وبالناس. وليسوا على ماء. وليس معهم ماء!.




قالت: فعاتبني أبو بكر. فقال ما شاء الله أن يقول. وجعل يطعن بيده في خاصرتي. فلا يمنعني من التحرك إلا مكان النبي صلى الله عليه وسلم على فخذي. فنام رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أصبح على غير ماء فأنزل الله آية التيمم. فتيمموا.




فقال أسيد بن حضير: ما هذا بأول بركتكم يا آل أبي بكر!. قالت: فبعثنا البعير الذي كنت عليه. فوجدنا العقد تحته. فقال لها أبو بكر حين جاء من الله رخصة للمسلمين: والله الذي علمت يا بنيَّة أنك مباركة. ماذا جعل الله للمسلمين في حبسك إياهم من البركة واليسر".




وكانت رضي الله عنها من أعلم الصحابة..




قال أبو موسى رضي الله عنه: ما أشكل علينا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم حديثٌ قط. فسألنا عائشة. إلا وجدنا عندها منه علما.




وكانت مُوقرةً من الصحابة.. يعرفون لها قدرها وعلمها ومنـزلتها بين الناس. نال رجل من عائشة عند عمار بن ياسر. فقال له عمار: "اغرب مقبوحاً أتؤذي حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم". وقال عمار: "إنها لزوجة نبيِّنا صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة".




أشهد بالله إنها لزوجته.




وكان مسروق رحمه الله إذا حدث عن عائشة قال: حدثتني الصديقة بنت الصديق. حبيبة حبيب الله. المبرأة من فوق سبع سماوات.




وقال معاوية رضي الله عنه: والله ما سمعت قط أبلغ من عائشة غير رسول الله صلى الله عليه وسلم.




وكانت رضي الله عنها وعن أبيها. من أحسن الناس رأياً في العامة. قال الزهري رحمه الله: لو جمع علم عائشة إلى علم جميع النساء لكان علم عائشة أفضل.




وقال مصعب بن سعد: فرض عمر لأمهات المؤمنين عشرة آلاف.. عشرة آلاف. وزاد عائشة ألفين. وقال: إنها حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم.




فما بال أقوام عميت أعينهم.. وطمست قلوبهم أن يعرفوا لها قدرها. فهل مثلها تخفى شمائله وطيب خصاله؟




وهل من شهد له هؤلاء النفر الأخيار بالعلم والتقى. تبقى في قلوبنا ريبة نحوه. ولا نستشعر حبه؟!




أما إنه لا ينكر فضلها. وزنة عقلها.وطهارة قلبها. وأنها حطت في الجنة رحلها. لا ينكر ذلك إلا منافق مطموس القلب.. يمشي كالبهيمة العجماء..{أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون . إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا}.




وحين أكتب عن ورع أم المؤمنبن ـ عائشة رضي الله عنها ـ وزهدها وخوفها من خالقها تتلاشى عند ذلك الكلمات وتهرب حينئذٍ المعاني خجلاً أن تدرك بلوغ الثناء الذي يليق بها..




لقد كانت رضي الله عنها رمزاً في الكرم. وغاية في العظمة وسخاء النفس.كيف لا وقد تعلمتها ممن كان أصل الكرم والوفاء. ومعلم البشرية كلها أخلاق الخير؟


بعث معاوية رضي الله عنه وعن أبيه إليها مرة بمائة ألف درهم. فما أمست حتى فرقتها. فقالت لها خادمتها: لو اشتريت لنا منها بدرهم لحماً؟ فقالت: ألا قلتِ لي.




وقال عطاء: إن معاوية بعث لها بقلادة بمائة ألف. فقسمتها بين أمهات المؤمنين.




وقال عروة ـ ابن أختها ـ: إن عائشة تصدقت بسبعين ألفاً. وإنها لترقع جانب درعها. رضي الله عنها...



تجود بالنفس إن ضن البخيل بها والجود بالنفس أغلى غاية الجود






"وبعث إليها ابن الزبير رضي الله عنه بمال بلغ مائة ألف.فدعت بطبق. فجعلت تقسم في الناس. فلما أمست. قالت: هاتي يا جارية فطوري. فقالت: يا أم المؤمنين أَما استطعت أن تشتري لنا لحماً بدرهم؟ قالت: لا تعنفيني. لو أذكرتيني لفعلت".




وكانت قمة التواضع فلا ترى نفسها شيئاً ـ وهيَ من هيَ ـ وكانت تخاف ثناء الناس عليها فلا تودّ سماعه مخافة الفتنة..




"جاء ابن عباس رضي الله عنهما يستأذن على عائشة. وهي في الموت. وعند رأسها ابن أخيها عبد الله بن عبد الرحمن. فقيل لها: هذا ابن عباس يستأذن. قالت: دعني من ابن عباس لا حاجة لي به ولا بتزكيته. فقال عبد الله: يا أمّه.. إن ابن عباس من صالحي ب**** يودِّعك ويسلم عليك.




قالت: فأْذن له إن شئت. قال: فجاء ابن عباس. فلما قعد قال: أبشري فوالله ما بينك وبين أن تفارقي كل نصب. وتلقي محمداً صلى الله عليه وسلم والأحبة. إلا أن تفارق روحُك جسدك.




كنت أحبَّ نساءِ رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه. ولم يكن يحب إلا طيباً. سقطت قلادتك ليلة الأبواء. وأصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلقطها. فأصبح الناس ليس معهم ماء. فأنزل الله: {فتيمموا صعيداً طيباً}. فكان ذلك من سببك. وما أنزل الله بهذه الأمة من الرخصة. ثم أنزل الله تعالى براءتك من فوق سبع سماوات. فأصبح ليس مسجدٌ يذكرُ فيه اسم الله إلا براءتك تتلى فيه آناء الليل والنهار.قالت: دعني يا ابن عباس فو الله وددت أني كنت نسياً منسياً".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AYA&COOL
مشرفة الساحة الأدبية
مشرفة الساحة الأدبية
AYA&COOL

الجنس الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 1037
العمر العمر : 31
العمل/الترفيه : student
المدينة : cairo-egypt
البلد البلد : حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ 1egypt10
الهواية : حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ Sports10
المزاج المزاج : حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ Pi-ca-20
تاريخ التسجيل : 27/12/2010
نقاط نقاط : 1225
الوسام الحضور الدائم

حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ Empty
مُساهمةموضوع: رد: حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ   حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 31, 2010 5:37 am

جزاكم الله خيرا

لا تحزنى أمااااااااااااااه

فكل هذا فى ميزان حسناتك الثقيل جدا بإذن الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

حين أكتب عن أمي -عائشة بنت الصديق رضي الله عنهمآ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» عائشة ام الموامنين رضوان الله عليها
» عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها في الجنة
» سيرة أبي بكر الصديق رضي الله عنه....
»  من فضائل عائشة رضي الله عنها
» أبو بكر الصديق رضي الله عنه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الاسلامية :: زاد المسلــــم-