يتحمل كل أعلامي وصحفي إستطاع أن يصل بصوته وبكتاباته ومقالاته عن طريق الأعلام المرئي
والمسموع المسؤولية إتجاه المجتمع في نقل الحقائق بعيداً عن الحزبية والمصالح الشخصية
من خلال فتح الأبواب المغلقة وازاحة الستار وكشف المستور للرأي العام في العديد من القضايا التي تهم المجتمع بكل حيادية وشفافية
ونعلم جميعاً ما قد يمارس عليهم من ضغوط لطمس الحقائق وتزيفها من أجل أهداف وأطماع سياسية وذاتية! ! ! !
وكما يقال ((عندما يباع القلم تفسد العقول ويزداد قرع الطبول))...