السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(1)أغرب 9 جوائز
الجائزة هي المكافأة التي ينتظرها أي شخص ناجح على مجهوده، ولكن بمرور السنين تغيرت أشكال الجوائز، فلا يوجد شكل ثابت لها، فهناك شهادات تقدير، وجوائز مادية وغيرها.فيما يلي أغرب 9 جوائز من الممكن أن تراها .
(1)جائزة أغرب غلاف كتاب مفهوم
تمنح جائزة أغرب غلاف كتاب مفهوم لأغرب غلاف كتاب، يجعلك تضحك عندما تشاهده، وتفهم ما يتضمنه الكتاب في نفس الوقت، وقد بدأت هذه المسابقة عام 2006.
(2)جائزة القدم في الفم
تمنح جائزة القدم في الفم سنوياً لأكثر تعليق سخيف قالته شخصية عامة، ومن أشهر الذين حصلوا على هذه الجائزة الممثل الشهير ريتشارد غير فقد قال "أنا أعرف من أنا، ولا أحد يعرف من أنا، فإذا كنت زرافة، وقال أحد أنني ثعبان، فأنا أعتقد لا، أنا زرافة". كما حصلت على الجائزة ناعومي كامبل التي قالت: "أحب إنكلترا، خاصة الطعام، فلا يوجد شيء أحب إلي من طبق المعكرونة". وحصل على الجائزة جورج بوش وقد قال: "أنا أعرف ما أؤمن به، سأستمر في التعبير عن ما أعتقد وما أعتقد، وأعتقد أن ما أعتقد هو الصحيح".
(3)جائزة التوتة الصفراء
تشبه جائزة التوتة الزرقاء جائزة الأوسكار لأسوأ فيلم، وهذه الجائزة تمنح لأسوأ شيء داخل أحداث الفيلم. تأتي الجائزة على شكل توتة زرقاء، ويبلغ ثمنها 4.79 دولار، ويتم طلائها باللون الذهبي، كي يصبح لونها مثل لون جائزة الأوسكار.
(4)جائزة محاكاة نوبل
هذه الجائزة هي محاكاة ساخرة لجائزة نوبل، فهذه الجائزة تقوم على مبدأ أن تجعل الناس يضحكون أولاً ثم يفكرون. ينظم هذا الحدث سنوياً في بداية شهر أكتوبر، ويقام في مسرح ساندرز بجامعة هارفارد، ويضم الحفل مجموعة من الفائزين بجائزة نوبل الأصلية. من الأشخاص الذين فازوا بالجائزة، بريان ويتكومب في مجال الطب، وذلك عن بحثه في الآثار الجانبية لابتلاع السيف، كما فاز جون مانويل بالجائزة في علم اللغويات، لاكتشافه أن الفئران لا تستطيع أن تفرق بين شخص يتحدث اللغة الألمانية، وبين شخص يتحدث اللغة اليابانية.
(5)جائزة أكثر تعليق ضد المرأة
جائزة أكثر تعليق ضد المرأة تسمى جائزة إرني، وهي جائزة أسترالية، سميت بهذا الاسم نسبة لعامل أسترالي يسمى إرني كان معروفاً بتعليقاته المتحيزة ضد المرأة. تقام هذه المسابقة كل عام بمشاركة 400 سيدة يتم دعوتهم على العشاء، ويقول أكثر من رجل تعليقاته المتحيزة ضد المرأة، وتقوم السيدات بالتعليق على أكثر التعليقات استفزازاً، وصاحب أكبر نسبة تصويت يكون هو الفائز.
(6) جائزة أقصر جملة على تويتر
تحتفل هوليوود بجوائز الأوسكار، وبرودواي بجوائز توني، والآن يحتفل موقع تويتر بجائزة أقصر جملة مفيدة وغريبة على صفحاته، وتضم هذه المسابقة 26 فئة يشترك فيها أكثر من 1000 مشترك في تويتر، لأغرب جملة لا يزيد عدد حروفها عن 140 حرف، وقد أقيم أول احتفال بهذه الجائزة في 11 فبراير عام 2008، وكانت الجائزة عبارة عن سيارة من نوع "همر".
(7)جائزة داروين
جائزة داروين جائزة شرفية، تعطى للأشخاص الذين يريدون القيام بعمل بطولي، والذين يحاولون أن تكون لديهم جينات الشجاعة، فهم يقومون بأفعال غريبة قد تفقدهم القدرة على الإنجاب، أو قد تقضي على حياتهم. فيعام 1987 كانت الجائزة من نصيب رجل قفز من الطائرة دون أن يرتدي مظلة، بينما ذهبت الجائزة في عام 1996 لمحاولة الحصول على ما يكفي من الضوء للنظر في ماسورة بندقية باستخدام شعلة ولاعة. وفي عام 2007 منح اللقب الشرفي لرجل توفي نتيجة التسمم الكحولي، وذلك بعد حصوله على لتر ونصف من المشروبات الكحولية عن طريق حقنة شرجية.
(8)جائزة ستيلا لأغرب القضايا
جائزة ستيلا يتم منحها للأشخاص الذين قاموا برفع أغرب دعوى قضائية خلال العام. وفي عام 1992 أقامت إحدى السيدات دعوى قضائية ضد ماكدونالدز، لأنها عندما طلبت فنجاناً من القهوة، سكب على حجرها وقدميها، مما تسبب للسيدة في جروح من الدرجة الثالثة. وقد اتهمت السيدة في الشكوى ماكدونالدز بتقديمه القهوة ساخنة جداً لدرجة يمكن أن تتسبب في أورام وجروح، أو التهابات في الفم والمعدة. وقد حصلت هذه السيدة على تعويض بلغ 640 ألف دولار، ويقال أنه حدثت تسوية سرية بين المطعم الشهير وهذه السيدة، وقد استحقت هذه السيدة جائزة ستيلا عن جدارة. الفائز بجائزة ستيلا في عام 2007 هو روي بيرسون الابن، وهو قاضي القانون الإداري في واشنطن، يبلغ من العمر 57 عاماً، وقد رفع دعوى ضد عمال التنظيف الجاف لأنه فقد سرواله، وطالب بتعويض كبير تعدى النصف مليون دولار أمريكي، ولكن المفاجأة كانت في أن القاضي الذي يحكم في القضية حكم بالتعويض لعمال التنظيف، وذلك لسوء نية روي بيرسون.
(9)جائزة الحذاء ذو الرائحة الكريهة
بدأت مسابقة الحذاء ذو الرائحة الكريهة عام 1975 كوسيلة للمساهمة في زيادة بيع المنتجات الرياضية المحلية، وتطورت إلى أن أصبحت مسابقة رسمية عام 1988، وقد ركزت هذه المسابقة على أحذية الأطفال من سن 5 حتى 15 عاماً، بغرض الكشف على سلامة حذاء الطفل من ناحية الكعب، الطرفين، اللسان، والأربطة. جائزة المسابقة عبارة عن حذاء ذو رائحة كريهة، وقد كان أول فائز بها بن راسل من ألاسكا البالغ من العمر 15 عاماً.
(2)10 أفكارغريبة لتقاويم
على الرغم من سيطرة التكنولوجيا على حياتنا، إلا أن تقويم الحائط أو المكتب (الروزنامة) لا زال يمثل أهمية كبيرة للكثيرين منا، لذا عرض موقع Toxel مجموعة رائعة من الأفكار الغير تقليدية (على الإطلاق!) لتقاويم مدهشة، اخترت لكم منها هذه المجموعة:
1. تقويم الحبر: لوّن أيامك!
أعجبتني هذه الفكرة كثيراً، حيث ينتشر الحبر في الورقة بصورة معينة ليكشف عن الأيام بتلوينها!
ويتكون كل شهر في هذا التقويم من ورقة بيضاء وزجاجة حبر، وبمرور الأيام ينتشر الحبر عبر الأرقام ليكشف عن تاريخ اليوم الذي نحن فيه!
فكرة رائعة للمصمم الإسباني أوسكار دياز.
2. تقويم التفاحة: تفاحة كل صباح!
أرادت أحد شركات الرعاية الصحية تذكير الألمان بالمقولة الشهيرة: “تفاحة صباح كل يوم، تغنيك عن زيارة الطبيب!”، فكانت هذه الروزنامة الرائعة:
يتكون كل شهر من 28 أو 30 أو 31 تفاحة، وكلما أخذت تفاحة لتأكلها تدحرجت باقي التفاحات لتأخذ مكانها وليظهر تاريخ هذا اليوم!
3. تقويم الخريف: أوراقه تسقط وحدها تلقائياً!
أرادت شركة STIHL عمل حملة دعائية كبيرة لأحد أجهزتها الجديدة لنفخ أوراق الشجر (لا أدري لماذا يحتاجون لنفخ أوراق الشجر! )، ولذا لجأت الشركة إلى أحد شركات الدعاية والإعلان لتطلب منها فكرة غير تقليدية لإطلاق منتجها الجديد، فكانت هذه الروزنامة:
لا تحتاج لأن تقطع الأوراق يوماً بيوم، لأن هذه الأوراق تسقط وحدها!
4. تقويم البالون: غير شكل مكتبك!
إذا أرادت شركة بلالين عمل تقويمها الخاص فكيف سيكون؟!
سيكون بالونة بكل تأكيد!:
فكرة طريفة تُضفي جواً استثنائياً لمكتبك!
5. تقويم أعواد الثقاب: أضف بعض الحرارة إلى أيامك!
أرادت أحد شركات الطاقة عمل تقويمها الخاص الذي يرتبط بفكرة الطاقة، فأبدع المصمم الأوكراني يوركو جوستولاك فكرة أن يكون التقويم على شكل مجموعة من أعواد الثقاب
وهي أعواد حقيقية تم طلائها بمواد معينة لجعلها آمنة!
6. تقويم إزالة العشب: يزيل العشب!
وهنا أرادت أحد الشركات عمل حملة دعائية استثنائية لجهازها الجديد الذي يزيل العشب، فكانت هذه الفكرة:
كلما أزلت يوماً جديداً ستجد أنك تقوم بإزالة العشب، حتى تصل إلى نهاية السنة فتكون قد سويت العشب كله!
7. تقويم الخربشة: خربش أيامك!
وهذه فكرة طريفة أخرى مثل كروت شحن الهاتف:
ابحث/ي عن عملة معدنية واكشط/ي أو خربش/ي الأيام!
لا أفهم عن ماذا تعبر لكنها فكرة جميلة!
8. تقويم أم عدسة تصوير؟!
تخيلوا أن هذه العدسة التي تبدو واقعية للغاية هي مجرد تقويم لمعرفة الأيام!
فكرة مدهشة ستكون رائعة لمحبي التصوير!
9. تقويم أم كوب من الشاي؟!
أما إذا كنت من محبي الشاي فستلفت انتباهك هذه الفكرة:
لكن مشكلتها على ما أظن أنك لن تستطيع شرب الشاي في هذا الكوب حتى لا تنسى في أي يوم كنت .
10. تقويم الأُذُن: من أذُن إلى أذُن!
وهنا أرادت شركة 3M الشهيرة أن تقدم تقويماً لا يُنسى للتعبير عن سماعات الأذن، فقامت وكالة الدعاية التي لجأوا إليها إلى هذه الفكرة:
لتغيير الأيام انقل سماعة الأذن من أذن لأخرى، بينما يكون طرفها الآخر في أُذُن الشهر!