هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط.

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد المراح
Admin
Admin
محمد المراح

الجنس الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 12775
العمر العمر : 45
العمل/الترفيه : أستاد التعليم الإبتدائي
المدينة : أكادير-العمل:اقليم اشتوكة أيت باها-
البلد البلد : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. 1moroc10
الهواية : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Swimmi10
المزاج المزاج : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Pi-ca-20
تاريخ التسجيل : 19/07/2008
نقاط نقاط : 20059
الوسام الادارة

المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Empty
مُساهمةموضوع: المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط.   المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. I_icon_minitimeالخميس مارس 24, 2011 4:23 am

المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط.

صالح أيت خزانة

اشتوكة بريس : 23 - 03 - 2011


لا أحد يجادل في أهمية الإدارة التربوية ، وخطورتها في المحافظة على التنظيم الداخلي للمؤسسة التعليمية، و المساهمة في تسهيل السير العادي للعملية التربوية التكوينية ، كما في جعلها فاعلة ومنفعلة بربطها بمحيطها السوسيو- اقتصادي ، والسوسيو- ثقافي.


فأمام تشعب العلاقات ، عموديا وأفقيا ، بين المؤسسة التعليمية ومختلف المتدخلين في الشأن التعليمي ، من هيئات مدنية وسياسية وسلطات محلية... ؛ يبقى السؤال المطروح هو : كيف يمكن لشخص عادٍ لم يخضع لأي تكوين إداري ولا محاسباتي ، ولا يمتلك أي رصيد إداري ولا ثقافي ؛ من فتح علاقات مع مختلف هؤلاء المتدخلين ...ومن تم النجاح في جعل هذه المؤسسة فاعلة في محيطها ، منتظمة في هياكلها ، منسجمة مع أطرها ومكوناتها؟
و الجواب عن السؤال الآنف هو : أننا في حاجة إلى رجال ونساء إدارة يمتلكون مؤهلات ثقافية وتربوية وإدارية واسعة قمينة بأن تجعلهم في مستوى الإحاطة والتتبع لمختلف المستجدات في عالم التربية والتكوين ، وتمكنهم من تقنيات البرمجة والتسيير، وفتح أوراش الإصلاح ، والانفتاح على المحيط ، والاجتهاد في الممكن ؛ ولن يتسنى ذلك إلا بالتكوين والتكوين المستمر .
إن أغلب رجال ونساء التعليم الذين يمارسون مهام الإدارة حاليا يقومون بمهامهم بشكل تلقائي وعفوي ، لايستند إلى أي أسس علمية أو بيداغوجية ؛ إذ يعتمدون على الإملاء و التقليد والمحاكاة للتجارب السابقة ؛ مما يكرر نفس الأخطاء ، ويعيد إنتاج ذات التراجعات و الثغرات التي استوطنت الجسم الإداري لعقود.
والسبب وراء هذا الترهل في التسيير ، والاعتباطية في التدبير ،فيما نعتقد، يرجع إلى أن أغلب الذين يتم اختيارهم لشغل المناصب الإدارية عبارة عن "كائنات" عفا عنها الزمن التعليمي ، وشاخت قدراتها عن العطاء داخل الفصل الدراسي فتم " انتدابها " لشغل هذا المنصب ، تكليفا لا تشريفا . لكن و يا للحسرة !! وفق "معايير" ليس من بينها الكفاءة بقدر ما هي معايير تخص السن والأقدمية و الوجاهة والمنصب النقابي أو السياسي ووو...!!
"إن مدير المؤسسة التعليمية – كما يقول الأستاذ عبد الله ساعف- هو قائد إداري يدير مؤسسة ذات موارد مادية وبشرية ، كما أنه قائد بيداغوجي يشرف على التوجيه والتأطير التربوي والبيداغوجي ، ويواجه مشاكله وتحدياته ، كما أنه قائد ثقافي يضطلع بتسيير التنشيط الثقافي والعلمي والمعلوماتي ، كما يمثل كذلك شخصية رمزية ذات طابع كاريزمي بفعل نفوذه المعنوي على تلاميذ المؤسسة والأساتذة العاملين تحت مسؤوليته" .( المعرفة للجميع).
إن استطلاعا بسيطا للأسباب الثاوية وراء الفوضى في التسيير الذي تعرفه بعض المؤسسات التعليمية ، يجعلك تستنتج ببساطة أن "مدراء" هذه المؤسسات لا يمتلكون في أنفسهم هذه القيادات ،الشيء الذي يظهر بجلاء في محدودية قدراتهم التوجيهية والتأطيرية ، وغياب بصماتهم التأثيرية على المحيط الداخلي والخارجي سواء . ولن يتم رأب هذا الصدع ، وملء هذه الثغرات ، إلا بإخضاع رجال الإدارة – القدامى منهم والجدد – لتكوين متواصل حول آخر صيحات خطط التدبير و التكنولوجيا التي يعرفها العالم المعاصر. فالتكنولوجيا الحديثة – مثلا - سهلت الكثير من مسائل وقضايا التسيير ، ولا يمكن أن نتصور – اليوم- رجل إدارة يجهل هذه التقنيات ، ولا يجيد التعامل معها ، في الوقت الذي يتعبأ فيه الجميع لإشاعة تقنيات الإعلام والتواصل في الصف الدراسي ، وجعلها من مستلزمات الفعل التربوي والتكويني.
إن لتعزيز موقع المدير لا يكفي إعطاءه هامشا من الاستقلالية في التسيير والبرمجة واتخاذ القرارات ، بل لا بد من تدعيمه بتكوين لائق حتى يكون قائدا إداريا ، وقائدا بيداغوجيا ، يتمتع بروح المقاول ، ويمتلك كفايات تجعل منه المبدع الذي يستلهم خطواته، في التسيير والتدبير، من التجربة والمتابعة الحثيثة للجديد في عالم الإدارة و التسيير ولا يتوقف عند اجتهادات المركز.
فضعف الإدارة التربوية في المغرب راجع ، في جزء كبير منه ، إلى غياب هذا التكوين ، مما يؤدي إلى تفريخ عقليات قروسطية ، مستبدة ، مريضة بالسلطة، تفتقد إلى المتابعة البيداغوجية والعلمية مما يفتح المجال أمام التلقائية والعفوية والعبث في التسيير .
لقد سمعنا عن إدارات كثيرة لعب فيها "مدراء" مرضى بداء العجرفة ، وحب الظهور أدوارا خطيرة في خلق أجواء من المدافعة السلبية بين الأطر التعليمية ، باعتماد سياسة " فرق تسد " ، ونشر الإشاعات المغرضة ، واستعداء السكان ضد الأطر التعليمية ، والتلويح بالعصا والجزرة ، والتهديد برفع الوشايات الكاذبة للإيقاع بأصحاب الرؤوس " القاصحة " الذين يرفضون غض الطرف عن "جرائمهم" التي لا تنتهي في حق مالية المؤسسة وممتلكاتها(نهب المطاعم المدرسية ، واستغلال ممتلكات المدرسة لأغراض خاصة...) . بحجة أنهم يمتلكون امتيازات أدبية ترفع عنهم كل تكليف ، وتجعلهم يقفزون على كل ضابط أو قيد ، متجاوزين حدود صلاحياتهم الإدارية !!
إن العلاقة بين الإدارة التربوية والأطر التعليمية التابعة لها ، كما نتصورها، علاقة قائمة على التعاون والتأطير والترشيد والتوجيه ، كما أنها علاقة قائمة على الإخلاص والثقة ونكران الذات ...أما حينما تستحيل علاقة متلبسة بالتوجس ،وقائمة على المخادعة والنفاق والمواربة ودر الرماد في العيون ؛ فإن النتيجة تكون خرقا يستعصي على الرتق ، ونتوءا تمانع كل اندمال ؛ فتنقلب المؤسسة التعليمية – ذات الحرمة الخاصة – إلى حلبة للصراع ، والمنازلات ، وتصفية الحسابات الفارغة ...
وللحقيقة والتاريخ ، فإن ثمة مديرين ومديرات أكفاء، وعوا هذه الحقائق والمعاني ، فصرفوها في سلوكات حافظت على توازن القوى بين مختلف الأطياف ، والتمفصلات الرؤوية والقناعاتية ،المشكلة للمشهد التعليمي داخل مؤسساتهم التعليمية بأن قفزوا على كل هذه الاعتبارات المفرملة للسير العادي للعملية التعليمية التكوينية وجعلوا مصلحة التلميذ المشترك المجمع حوله بين جميع الأطراف. وهذا بطبيعة الحال راجع إلى وعيهم الناضج بما راكموه من تجارب استوفت العلمي والمعرفي والبيداغوجي والنفسي، في المجال التعليمي /التربوي والإداري . فجنبوا مؤسساتهم الكثير من الأثافي والانفلاتات التي هي في غنى عنها.
الأستاذ : صالح أيت خزانة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almansour.forumactif.org
mohajaba
مراقبة عامة
مراقبة عامة
mohajaba

الجنس الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 3542
العمر العمر : 34
العمل/الترفيه : paint
المدينة : temara
البلد البلد : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. 1moroc10
الهواية : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Unknow11
تاريخ التسجيل : 29/12/2010
نقاط نقاط : 3650
الوسام المشرفة المميزة

المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Empty
مُساهمةموضوع: رد: المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط.   المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. I_icon_minitimeالسبت يونيو 25, 2011 3:09 pm

شكرا على لطرح المميز
تسلم ايدك بانتضار جديدك
الشيق تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mentougue abdelaziz
منصوري جديد
منصوري جديد


الجنس الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 3
العمر العمر : 63
العمل/الترفيه : مدير
المدينة : مدير
البلد البلد : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. 1moroc10
الهواية : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Unknow11
تاريخ التسجيل : 24/11/2011
نقاط نقاط : 4
الوسام وسام التميز

المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Empty
مُساهمةموضوع: رد: المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط.   المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 27, 2011 5:06 pm

ليس من الصائب الحديث عن مدير مؤسسة تعليمية بصيغة المفرد، خصوصا لما يرتكن الحديث إلى جهاز مفاهيمي يروم القيم و الالاستعدادات و الشخصية ، ذلك أننا إزاء شخص متعدد و مختلف ، انطلاقا من تربية هذا الشخص الموضوع ، و تكوينه و رصيده الثقافي و شخصيته و تجاربه المهنية و الحياتية ،و أهم مدخل لمقاربة تعددية و اختلافية المدير ، تكمن أساسا في الإجابة عن السؤال التالي :" لماذا أنت مدير ؟"لا أحد يبستطيع أن يدعي أنه مدير رغما عنه، فتحمل مسؤولية إدارة مؤسسة تعليمية تتم أولا بالتعبير عن الرغبة في تحمل هذه المسؤولية ، مرورا عبر التباري حول منصب متنافس حوله ، يحاول أساتذة راكموا من التجربة المهنية ما يجعلهم يمتلكون حسا و استعدادا لخوض التجربة ، فيقدمون من خلال التنافس تصورهم للتسيير و التدبير الإداري ، من خلال مشاريع عمل قلما تعرف الطريق نحو التحقق و الوجود ، حيث أغلبها لا يراوح مائدة المفاوضات ، بإخضاعها للنقاش و المناقشة ، قصد إسناد إدارة المؤسسة لزيد أو لعمرو .
وسرعان ما يظهر للمدير منذ الشهور الأولى أنه اقتحم عالما غير الذي كان يتوقعه ، بكم هائل من المسؤوليات ، و شبكة معقدة من العلائق المعقدة ، و جيش من المتعلمين عليه رعاية حقهم في التحصيل ، و فريق بدوره متعدد و مختلف من الأساتذة زملاء الأمس ، عليه أن يكون حكيما في تدبير علاقاته بهم ، لضمان تدبير تشاركي لملفات شائكة ، تطفو من حين لآخر ، لتكون مجال اشتغال و تكوين و مناولة في تمام الشفافية و الإنصاف ،و المدير الذي يغادر القسم في نهاية يونه ليقتحم هذا المجال في بداية شتنبر ، دون سابق تكوين و لا إلمام ، معرض بيسر لكل التعثرات الممكنة ، اللهم إن كان حكيما و رزينا ، يمتلك من الحكامة ما يجعله ينسج علاقات أخوية يحظى بموجبها باحترام الجميع.
قليلون هم الذين تمكنوا من مزاولة مهامهم الإدارية دونما تعثرات كبيرة ، لكونهم منذ البداية يمتلكون حسا اجتماعيا ، بقدرة كبيرة على احترام أنفسهم و الآخرين ، و احترام التزاماتهم تجاه المهنة و الأطفال و الكبار ، و لكونهم يسخرون كل مهاراتهم و أفكارهم و إبداعاتهم لصالح المؤسسة ، باعتبارها العش الذي يأوي هذه التركيبة البشرية في تعايش و تعاون مستديمين، في احترام للقانون ، واهتمام بأحوال الطاقم البشري المتعايش داخله ، بالتفاهم و الإحساس النبيل ، بينما الذي يتوجس و يترصد أخطاء الآخرين ، و يتبنى منطق العقاب بدل النصح و المصاحبة ، فإنه يخلق في المؤسسة جوا مشحونا و غير صحي ، تستحيل معه الثقة و الحب و التعاون كراهية و اصطدامات لا طائل من ورائها ، فتجدها مؤسسة لا تتمتع بالحياة التي ينشدها الجميع .
إن السلطة و التسلط ، جهازان لا يستقيمان بالضرورة في مجال التسيير الإداري لمؤسسات التربية و التكوين ،التي يريد الكل أن تكون فضاء ديموقراطيا يهيأ فيها للطفل شروط التحصيل المواتية ، كي بيستعد بما يكفي لخوض فصول الحياة ، مسلحا بما يجب من المعرفة ، فالسلطة التقديرية ليست حكرا على المدير فقط ، لكل كائن مهما كانت وضعيته سلطة ما ، إن لم تكن سلطا، فكما للأستاذ سلطة في الفصل يفعلها في تدبير شأن و تنشيط فقرات اليوم التربوي ، للمتعلم سلطة في ما يتحكم فيه من معارف ،و للمدير كذلك سلطة يشتغل من خلال ضوابطها في تدبير يومه المهني ، وهي لا تعني أكثر من اعتماد الصلاحيات التي تتيحها القوانين ، أما لما يتجاوز الأمر هذا الحد ، تصبح ممارسة المسؤولية مشوبة بالشطط، و بممارسة الحيف في حق الآخر ، تتحول السلطة و تستحيل تسلطا ،تترجم ضعفا ما في شخص المتسلط ، لأنه لا يلجأ القوي السوي للإعتداء ، بل الضعيف هو الذي يتسلط حسب فهمه الضيق و المغلوط للسلطة ، و السلطة في أدبيات التسيير لم تكن أبدا مرادفا أو معنى للشطط و الاعتداء، و ليست مفهوما قدحيا ، بقدر ما هي مجموعة صلاحيات تقرها القوانين كآليات اشتغال، تعتمد في ضمان التسيير السليم لمرفق ، تضمن فيه الحقوق ، و يراعى فيه إتيان الواجبات على وجه سليم.
للأسف مؤسساتنا التعليمية ليست كلها تتمتع بتسيير متزن و مرن ، لا تعيش كلها أجواء تفاهم و تكامل و تعاون بين هيئة التدريس و هيئة الإدارة التربوية و باقي الفرقاء و المتدخلين ، و لا سبيل أن تكون كذلك دون تحصينها من كل الشوائب التي تعكر صفو طبيعة علاقات منشودة ، بتكوين مناسب و شامل ، قبل تحمل مسؤولية التسيير الإداري ، و بانفتاح هيئة التدريس على أداء المهام الإدارية ، ليعرف الأستاذ ما يكابده هذا المدير من مشاق و إكراهات ، و حجم التوازنات التي هو مطالب بتثبيتها و دعمها، و بإنصاف الجسد التربوي بأكمله من خلال توفير شروط الكرامة ، مهما تعددت و احتلفت من فئة لأخرى ، لأنه دون كرامة ، تصبح النجاحات حادثا نشازا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمس
مراقبة عامة
مراقبة عامة
شمس

الجنس الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 24544
العمر العمر : 35
العمل/الترفيه : جامعية
المدينة : الجزائر
البلد البلد : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. 1alger10
الهواية : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Travel10
المزاج المزاج : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Pi-ca-16
تاريخ التسجيل : 05/07/2009
نقاط نقاط : 35206
الوسام المشرفة المميزة

المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Empty
مُساهمةموضوع: رد: المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط.   المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:42 am

المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. 3561
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة الليل
مشرفة أقسام التعليم الابتدائي
مشرفة أقسام التعليم الابتدائي
عاشقة الليل

الجنس الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 1819
العمر العمر : 46
الموقع : ورزازات
العمل/الترفيه : استاذة التعليم الابتدائي
المدينة : خريبكة
البلد البلد : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. 1moroc10
الهواية : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Writin10
المزاج المزاج : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Pi-ca-16
تاريخ التسجيل : 08/11/2010
نقاط نقاط : 3168
الوسام المشرفة المميزة

المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Empty
مُساهمةموضوع: رد: المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط.   المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 04, 2011 5:35 am

No
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمس
مراقبة عامة
مراقبة عامة
شمس

الجنس الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 24544
العمر العمر : 35
العمل/الترفيه : جامعية
المدينة : الجزائر
البلد البلد : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. 1alger10
الهواية : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Travel10
المزاج المزاج : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Pi-ca-16
تاريخ التسجيل : 05/07/2009
نقاط نقاط : 35206
الوسام المشرفة المميزة

المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Empty
مُساهمةموضوع: رد: المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط.   المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 07, 2011 6:43 am

المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. 3561
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
omaralaarabi
منصوري فعال
منصوري فعال


الجنس الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 88
العمر العمر : 68
العمل/الترفيه : professeur primaire
المدينة : casablanca
البلد البلد : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. 1moroc10
الهواية : المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Readin10
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
نقاط نقاط : 89
الوسام وسام التميز

المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. Empty
مُساهمةموضوع: رد: المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط.   المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط. I_icon_minitimeالأحد أبريل 21, 2013 12:01 pm

مقاربة جيدة لموضوع مهم جدا.شكرا جزيلا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

المدير" التربوي بين غياب الكفاءة ، والرغبة في التسلط.

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» امتحان الكفاءة المهنية الدرجة الاولى إعدادي علم النفس التربوي
» الفرق بين المدير الغربي و المدير العربي....ههههههه
» تواريخ امتحانات الكفاءة المهنية وامتحانات الكفاءة التربوية
»  التربية والتواصل الجيد مع الأطفال بدلا من التسلط عليهم
» تقرير حول حالة النظام التربوي في المغرب سنة 2008 يكشف: النظام التربوي المغربي هش وضعيف وغير منافس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: التعليم الإبتدائي :: █◄ ملتقى الإدارة المدرسية والإشراف التربوي ►█-