أتفق معك
لكن ليس كليا
الأمر لم يعد منتشر بهذه الصورة المبالغ فيها
فالحمد لله الخير موجود فى أمة محمد إلى يوم يبعثون
ربما السبب هو ما يسمونه بالعولمة والتى هيأت لضعاف النفوس الإطلاع على ممارسات الغرب
صالحها وطالحها
وخصوصا أن طالحها يعلب على صالحها بحكم أن أغلبيتهم لا تحكمهم عادات أ, تقاليد أو حتى مبادىء دينية
حتى انتقل الينا فى كل الأمور
واصبحنا نريد أن نقلدهم فى كل ما يقومون به حى فى الحب
الحب فطرة وضها الله فى خلقه وهى ليس بعيب أو بحرام
لكن ذلك بظوابط وضعها الله لنا
فهذا الحب لا بد وأن يغلف بالزواج
هذه العلاقة التى أحلها الله لاشباغ الرغبة الإنسانية لدى الجنسين
وصورها بأنها ميثاق غليظ