hiba مشرفة الشعر والخواطر وعالم حواء
الجنس : عدد الرسائل : 1348 العمر : 41 العمل/الترفيه : موظـــفة المدينة : agadir البلد : الهواية : المزاج : تاريخ التسجيل : 22/07/2009 نقاط : 2882
| موضوع: نصائح من ذهب الى من هى أغلى من الذهب الخميس أغسطس 13, 2009 11:34 am | |
| نصيحة من أخ مسلم لأخته المسلمة بعض من نصائح رجل رأى من الدنيا ما رآه وأحب أن يعم النفع لكل أخواته من المسلمات - تذكري دائما انك جوهرة كل بيت ، وأنك أغلى الجواهر فاحترسيمن عين اللصوص ، ومن أذانهم ، ومن لمساتهم وخداعهم بك ، أعاذك الله من مكرهم .
- أختاه حجابك ليس مجرد مظهر وحسب للبنت المسلمة بل عنوانك ، واجعليه خير دليل عليك فالحجاب دليل العفة والحياء .
-- احرصي على أن تفخري بإسلامك وان يفخر بك الإسلام ، وان تكوني رمزا مشرفا لدينك .
- إياك والاختلاط بأي بصورة وتحت أي مسمى (اختلاط مباشر بالوجوه أو عبرالانترنت أو ما شابه ذلك )فهو الشرك الذي يراد به إيقاع المسلمين فيه وخاصة المسلمات .
- احرصي على أن لا تكوني فتنة لإخوانك من شباب المسلمين ولا غيرهم
[- إذا رزقتي بالزوج الصالح – حتى لو لم تكوني تعرفيه من قبل – فاحمدي الله كثيرا واجعليه كأمانه أعطاها الله لك فصونيه وهو بين يدك وصونيه وهو بعيد عنك ، وتوددي إليه حتى تكوني ضياء حياته وحتى تكوني كل النساء في عينه ، واعلمي أن رضا الرب من رضا الزوج ، وإذا كانت الزوجة الصالحة هي خير متاع الدنيا للرجل ، فالرجل الصالح هو دار أمان المرأة في الدنيا وحصنها المنعين بعد الله .
- أختاه العلم للمرأة مفيد فاجعلي علمك أنفع مما هو أى اختاري مجالات تناسبك فى حياتك كأنثى و مسلمة وزوجة وأما تربي أولادا .
- أختاه ليس الحب هو أساس البيوت وإنما الأساس الذي ينبغي أن تبنى عليه البيوت هو الدين ، من بنى بيته على الحب فحاله كحال من قال الله عز وجل فيهم (( أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ))[التوبة:109])والحب عاطفة والعاطفة رمزا للضعف ولا يمكن لبيت أسس على ضعف أن يدوم كثيرا والواقع خير شاهد فكم من بيت بنى على الحب فقط بعلاقات غرامية بائت أغلبها بالفشل الذريع رغم وجود الحب والباقي منها يقاوم الفشل بأسباب مختلفة ، والدين حكمة وعقل وحب معا فالدين جدار صلب يمكنه الصمود أمام الريح العاتية حتى لو لم يكن هناك حب ولكن لو وجد الحب مع الدين فهذا أفضل لأن الحب عامل هام جدا فى دوام العشرة وتآلف القلوب وقبول الحياة بكل ما فيها بما يسر وما يحزن ، ولكن أي حب يجب أن يكون بينكما .. ؟ أولا لابد وأن يكون هذا الحب في الله ولله فأنا أحبك لأن في حبك طاعة لله أولا ، وأحبك لأن فى حبك راحة نفسي وعفتها ، وأحبك لأن بحبك تسكن روحي ، و بحبك أسعد وأفرح
- أختاه إجعلي نفسك زهرة جميلة ذات أشواك حادة يتمناها الجميع لكن يهابون الاقتراب منها ، ولا تقتلعي تلك الأشواك إلا لزوجك فحسب ، فكوني له أرق من النسمة وأنعم من الحرير ، وأجمل من الوردة في ربيعها ، وأبهي من البدر ، وأزكي من المسك فى رائحته .
- لا تظني الثقة في النفس التصرف بما يمليه هواك ، والتكبر على النصيحة إذا ما قدمت إليك وتقولين كبعضهن: ( أنا واثقة من نفسي.. أنا أعرف حدودي ..) وما إلي ذلك من مقاولات بنات هذا العصر ، والتي صارت تلك العبارات دليل على تفلتهم ، وكانت ثقتهم تلك هي سبب انهيارهن والواقع خير دليل على كلامي فلو نزل أحدكم إلى الشارع وسأل بنات اليوم وخاصة منهن المتفلتات لقالتن تلك العبارات .. اعلمي أن الثقة في النفس شىء جميل لكن يجب أن نعرف أن للثقة حدود وليس معنى الثقة فك القيود وعبور كل الحدود ، الثقة تعني علم الإنسان بذاته وإمكاناته في مواجهة الأمور ، وأن عليه أن يكون إيجابيا لا سلبيا ، و اعلمي أنه لا كبير على الفتنة ، ولا تجعلي حالك كحال من حام حول الحمي وأصر على حاله لثقته تلك المزعومة بأنه لن يقع في الحمي ولكن خانته تلك الثقة – وكثيرا ما تخون – التي لم يحدها بحدود الشرع ، فلما السير فى طريق وعر والطرق السليمة أمامك كثر .. ؟! ولما الخوض فى الطين و الطريق الممهد موجود ؟! لما تجعلين نفسك فى حال اختبار مع الثقة ؟ لا تحملي نفسك ما لا تطيق (( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ))[البقرة:286] ، أنت بشر له أحاسيس ومشاعر وله طاقة للتحمل ، بل وأنت من الكائنات الضعيفة بطبعها وتكوينها ، فلما إذن المكابرة مع نفسك أولا وقبل أى إنسان وتضعين نفسك تحت ضغط مستمر فمن ناحية تريدين إرضاء غرورك وإشباع شهواتك وما يمليه عليك هواك الفاسد ، وتريدين إثبات أمر خطأ بأنه صواب ، وتريدين أن تقاومي طبيعتك كأنثى أمام الرجال ، وتريدين أن ترضي الغير لماذا كل هذا ؟! فانظري إلى حال النساء اللواتي ينادون بالاختلاط والحريات والمساواة وما إلى ذلك ستجدينهن إما يشبهن الرجال في جل تصرفاتهم لإحساسهن بنقصهن كإناث ويريدن إثبات أنهن مثل الرجال ، وإما تجدهن في حال صراع دائم مع أنفسهن أولا ثم مع نظائرهن من الرجال وكلهن واقعين فى كم من الأخطاء لا حصر لها ... لماذا كل هذا العناد والمكابرة ؟! فهذا حال الناقص والشاعر بنقصه ،والغير راض عن حاله.
- وليس معنى الثقة الخوض في كل مجال ، والسير في أى طريق ، والتعامل مع أى إنسان لالالا ليست هذه هي الثقة هذا نوعا من الغرور ، و أحد أشكال اللعب بالنار ، والدخول فى أوكار الشيطان ، بل على العكس هذا فيه دليل على فقدان الثقة ، تقوم المرأة بأعمال لا تليق ، وتتلفظ بألفاظ لا تقولها مسلمة ، وتتصرف تصرفات لا يصح لها تصرفها .. وعند النصح لها تقول أنا أعرف حدودي أنا واثقة من نفسي .. كل هذا بعد أن انهارت وصارت تسير فى الوحل وملطخة به وهي لا تدري .
- أختاه اعلمي أنك كقصر عظيم البيان جميل الزخارف ، له باب واحد يفتح ولا يغلق ، جدرانه ملساء إذا خدشت يصير عيبا ملازما له ولا يمكن إصلاحه .. فحافظي على قصرك من اللصوص ، ولا تفتحي باب قصرك إلا من أطرقه بشرع الله ، فالداخل قصرك بشرع الله يتقي الله وإذا خرج منه هو الذي يغلق بابك ثانية .
- أختاه اعلمي أن كل شيء في المرأة جميل ويتمناه الرجل .. كل شئ .. لا تستهيني بأي شئ فيك فأنتي أغلى الجواهر ، فكوني أول من يصونها ولا تكوني أول مفرط فيها ، عرض وشرف المرأة غالي ولكنه ليس هو الشىء الوحيد الذي يجب أن تحافظ عليه المرأة بل أيضا ( صوتها – نظرات عينها – مشيتها – كلامها – عباراتها الرقيقة – ضحكاتها وابتساماتها – ملابسها ) كل هذا ؟! نعم كل هذا لا يجب أن تستهينين به المرأة المسلمة فتلك هي مكونات قصرها العظيم .
- أختاه إذا كان الإنسان في هذا العصر يباع ويشترى فكوني أغلى ما يباع ويشترى ، واعلمي أن السلعة التي تكثر في الأسواق وسهلة المنال لكل مشتري ومشتاق فهي سلعة رخيصة ، وكلما شحت السلعة وصار بيعها وشراؤها لمن هو مستطيع فحسب فتلك سلع غالية .
- أختاه اجعل نفسك أمام الغير قدوة ، وكوني أمنية يتمناها بنات جنسك من غير المسلمين .
- أختاه أحلام البنات كثيرة ، وكثير منها جميل ، لكن قلما حلمت البنت بحياتها في ظل شرعها ، لا تجعلي أحلامك كلها حب وغرام فهذا ما يسهل عليك الوقوع في الحرام ، و يجعلك تتسرعي في أخذا القرار .
- أختاه جسدك الجميل أمانه فصونيها حتى تجديها ، و لا تفرطي فيها بزينة رخيصة ، أو بعلاقة دنيئة .
[- أختاه إذا كان كل ذكر ليس برجل فكذلك ليست كل أنثى امرأة ، فتزيني بأنوثتك وتفنني في إظهارها لزوجك حتى تكوني امرأة أنثى . [/center] []- أختاه لا تنظري للرجل على أنه وحش مفترس يريد أن يفترسك وأن عليك أن تتسلحي دوما لتقتليه قبل أن ينال منك ، ولا تنظري له على أنه ند لك فى هذه الحياة فيجب أن تتغلبي عليه وتقهريه ، لا يا أختاه الرجل هو نصفك الثاني الذي لا غنى عنه فهكذا خلقنا الله وفطرنا ، فالرجل يطلب الأنثى ويرغبها والمرأة تطلبه وترغبه ، والرجال شقائق النساء أو كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ، وجعل بداخلنا غريزة قوية لطلب الأخر ، الرجل هو شريك لك فى تلك الحياة وليس ند وعدو ، الرجل هو أبيك وأخوك وابنك وزوجك وحبيبك ، كما أنك له أما وأختا وابنته وزوجته وحبيبة ... ولكن أختاه احذري من الاقتراب من الرجل ( ما اجتمع رجل وامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما ) أو كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ، واعلمي أن انك ضعيفة أمامه وضعفك يأسره ويفتنه ، وتكونا للشيطان لعبة سهلة ، ويكون ضعفك هو أساس اللعبة .[/center][/center] [- أختاه دائما تذكري أنك لست رجلا في هئية أنثى فليس الذكر كالأنثى هكذا قال ربنا (( فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى... ))[آل عمران:36].. الرجل هو النهار والمرأة هي الليل .. فالنهار رمز للعمل والكد والكسب والمعاناة في الحياة ، والليل رمزا للراحة والسكون والهدوء والاستكانة وانظري إلى قول الله جل وعلا فى تلك الآية الصغيرة في كلماتها العظيمة فى معناها الذي بسط الحقيقة في أمر العلاقة بين الرجل والمرأة (( وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى . وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى )). ( الليل )[/center] [- أختاه امحي من ذهنك كلمات تنطق بها كثير من بنات هذا العصر إلا من رحم رب منهن كلمات ( صديقي – زميلي – صاحبي ) فالمرأة المسلمة يقول عنها رب العزة ( ولا متخذات أخدان ) . [/center] - أختاه لا تقلدي التفاهات فيقل شأنك ويضعف مركزك .[/ - أختاه لا تنخدعي بمقولات صيغت بشكل منمق كحرية المرأة والمساواة بين الجنسين ، والختان هتك للأنوثة... فكما قلت أنفا أنت شريك للرجل ( وليس الذكر كالأنثى) أما الحرية الحقيقية فهي حريتك من عبودية غير الله ، والحرية ليس معناها التلفت من كل دين وعادة وعرف ، الحرية لم تعني التعري ، أو الاختلاط المبتذل ، أختاه إذا كنت مؤمنة حقا بأن الله عز وجل حكيم و حكم عدل وعليم حقا فلابد وأن تتأكدي وتكونين على يقين تاااام بأن الله تعالى عندما لم يساوي بين الرجل والمرأة فى أمور كثيرة ففي هذا عدل يعود نفعة على المرأة كما يعود على الرجل ، وأن الله لو علم بأن فى المساواة بين الجنسين فى كل شئ فيه خير لهما معا لأمرنا بذلك والله لا يخشي من مخلوقاته حتى يخفي أمرا مهما كان ، بل أن المساواة لو لا أن فيها ظلم وجور على الجنسين وخاصة المرأة لما أمر الله بأن يكون للرجل شأن وللمرأة شأن في أمور معينة فقدرها الله هكذا لعلمه بأن هذا يناسب طبيعة كل منهما ، والختان للأنثى خير عرفه الأجداد وتوارثوه عن السلف الصالح العالمين بصحيح الدين والعاملين به ،ولو أن أمر الختان ضار حقا للمرأة لنهى عنه النبي حتى لو لم يكن يمارس فى بيئته فكم نبئنا ونهانا النبي صلى الله عليه وسلم بأمور لم تظهر حتى فى شبة الجزيرة العربية كلها ولا بأي أرض فى عصره وإنما حذرنا من أمور ستقع فى المستقبل لأنه ( لا ينطق عن الهوى ) و أمر الختان كان يمارس فى بيئته صلى الله عليه وسلم وعرف من تقوم بعمله كيف تؤديه على أحسن حال ( أشمي ولا تنهكي ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم . ولقد اتفق العلماء على عدم حرمته وكان الخلاف بينهم فى ختان المرأة فى كونه واجب أم سنة ولم يقل أحد بتحريمه مطلقا ، بل هناك من جرم عدم فعله .. والله أعلى وأعلم والشاهد أختاه أن مثل هذه الأفكار الخبيثة التي يزداد ظهورها كل يوم فى ديار المسلمين لا يراد منها أي نفع للمسلمين والمسلمات لا والله ووالله لو علم مروجوها ومدعموها أن فيها مثقال ذرة من نفع للمسلمون ما قولوها ولا حتى نطقت بها ألسنتهم ، ولكن لا ينهضون إلا لضر المسلمين وإيقاعهم في الشرك العظيم وأخذهم من الطهر والعفاف إلى الخبث والنتن والضياع والسفور والعري كما هم ضاعوا .
- أختاه كوني أما يفخر بها أولادها ، وكوني أما تفتخر بها أمتها كلها .
· أختاه ليس من الأنوثة أو الشياكة – كما يظن بعضهن – الخضوع بالقول والتغنج والتلفظ بعبارات مائعة أمام كل من هب ودب وأمام من تعرفي ومن لا تعرفي .. لا يا أختاه هذه هي المرأة الفتون أى التي تفتن غيرها وتوقع به في شركها وتعينه على النيل منها فيأثم وتأثم هي معه وتحمل هي إثمين معا . [- أختاه اعلمي أن المسلم إنسان إيجابي وليس إمعة يسير مع السائرين ويقف حينما يقفوا ، المسلم له عقل أمره الله أن يستغله في كل خير له ، واعلمي أن من ترك نفسه لغيره وخاصة لمن هم على غير دين الإسلام فهو إمعة لا قيمة له ولا شخصية ويكون ممن نبأنا وأخبرنا عنهم النبي صلى الله عليه وسلم ( والله لا تتبع سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراع بذراع ولو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ) فقال الصحابة رضوان الله عليهم جميعا ( أليهود والنصارى فرد النبي صلى الله عليه وسلم : ومن غيرهم ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم ، فلا تتركي نفسك وعقلك يسيرهما غيرك بل كوني شخصية مستقلة إيجابية وحققي في أفعالك إسلامك ، فلا تنقادي إلا وراء كل خير ، والخير كله في دينك وخير متبع ومقلد هو نبينا صلى الله عليه وسلم ، ثم قلدي زوجاته واجعليهم نبراسا لك ومنارة تهتدي بأفعالهم وأقوالهم في حياتك فهن خير نسوة خلقن وكانوا خير أزواج لخير زوج على الأرض .
هناك المزيد ولكن أكتفى بهذا القدر حتى لا يترسب الممل اليكم ان لم يكن قد ترسب بالفعل |
|