#
للأستاذ دور كبير في اكتشاف صعوبات التعلم لذا فئة من التلاميذ.فهو أول من يلاحظ ويرصد هذه التعثرات.ومن تم يبدأ في وضع خطة تربوية للتقويم والعلاج.
#
يبحث الأستاذ عن مواطن القوة والضعف لدى التلاميذ لوضع برنامج الدعم.مع الاهتمام بالجانب النفسي والعلائقي وتعزيزهما.
#
ضرورة جلوس هذه الفئة في الصف الأمامي لتجنيبها كل ما يشرد الذهن،ويشتت الانتباه.
#
ضرورة خلق علاقة جديدة بين المدرس و التلميذ مبنية على الحب والاحترام.
#
إشراك التلميذ في الأنشطة المختلفة،وتكليفه ببعض الأعمال البسيطة التي تلائم قدراته.
#
ضرورة تبسيط المفاهيم وجعلها في متناول التلميذ باستعمال وسائل تربوية كالسمعية والبصرية والمحسوسة المناسبة للدرس،وتكون ذات معنى من قبل التلميذ.
#
تحفيز التلميذ على المشاركة داخل الفصل وتشجيعه على العمل الجماعي مع الأقران.
#
تجنيب التلميذ كل أنواع العقاب سواء البدني أو النفسي.
#
تقديم دعم تربوي يساعد التلميذ على تجاوز تعثره،وذلك في إطار الدعم المندمج داخل حصص مبرمجة للدعم.