هاد السبت وليدات الجديدة فرشوها ، و الدفاع "آ پاسي آكوتي دو لاپلاك" قدام وليدات آسفي في ديربي عبدة دكالة بسبب شي أغلاط ديال الهواة ، ولكن في كازا كانت نايضة, حيت الناس ديال الوداد ماكانت قدّاهم فرحة, و ماجا الماتش فين يسالي حتى كانو الودادييين كيغوتو شامپيوني شامپيوني, واخا البطولة مازال فيها اللعب تحت شعار :مصائب الجديديين عند الوداديين فوائد هادشي جا من ورا الماتش ديال الجمعة للي ربحات فيه الوداد بواحد لزيرو قدّام "وليدات السكتيوي" ، ستاد دونور كان زاهي بزاف, سوا فالڤيراج ديال فريميجا ، للي طلّع فيه إلتراس وينرز تيفو تحت إسم "جند الوداد" وزيد الميساج للي كيقول "منذ الأزل رجال ترعاك"، سوا فالمكَانة, حيت الناس ديال فاس كانو فالموعد تاهوما بتيفو "هزّوا بيه النيڤو" .>الدراري ديال المغرب الفاسي كانو رجال, و فرضو الإيقاع ديالهوم فالبداية ، فالوقت للي كان كولشي كتسنّاهم بلعبوا بعشرة المدافعين اللور كيفما كـيديرو كاع الفريقات اللي كيجيو إلعبوا في مركب محمد الخامس ، لكن الوداد رجع دغيا فالماتش ملّي نص التيران الفتّاك ديالو دار آمارش,و فالوقت للي الدفاع الأصفر و الكحل كان كيدير الكورطاج سبر پلاص للهجمات ديال الوداد .الناس اللي شافوا الماتش كانت قاتلاهوم الفقصة بسبب دوك حكّام الشرط اللي كانو كيحيدوا عليهم التقليد، "شاك فوا" تبان ليهم شي هجمة زوينة كيهزوا الرٌاية "أور جوه", كيشوفوه بوحدهوم ، سير تو ملّي ماركا الكنغولي "موكوكو" البيت، الحكم هزّ الرّاية قالّيك بحلوفو مابيت . و بلا منهدرو علا حكم الوسط للي جا معطل كالّيك حقا ما حقا كان كيسحاب ليه الماتش تال التمنية ، فإشارة واضحة للإحتراف اللي وصلنا ليه .فدوزيام ميطا الوداد تحركات و لعبات كورة ، ولكن المحاولات كانو كيساليو بدوك ستونات اللي كيقول فيهم المعلق "كيقدآآآآآاف.. والكورة فالمدرّجات"، حتى الدقيقة 69 الزئبقي آجدّو كيصونطري كورة طار عليها اللاعب "پيير موكوكو" بالرأس و حطها فقلب الشبكة ، من وراها شدها بجريا عند الزاكي وتلاح عليه بتعنيقة ، و كانت هادي رسالة مشفّرة للهدّاف "ليس مويتيس" للي نوّض الزّازا فالوداد ملّي مشى غبر ففرانسا و مرجع حتى رشقات ليه..لكن, من هادالشي كولّو, خوكوم ماشاف والو, لحقاش كانو شي قوّاسة كالعادة غير كيعايرو و ماعجبهم والو, لا ماص لا وداد, تشادّوا مع الناس لّي جاو باغين يتفرجو ترونكيل ، أون فان دكونت قلبوها صباط وجاب الله ضربتها بسلتا و رجعت لدارنا عند مّيمتي خوكوم راه ماقاد على عصا.

lmohim howa anka tadhako