أولا نوجه لك أخي جزيل الشكر على المجهود الذي بذلته لنقل المعلومة، وتعميم الفائدة على من له علاقة بالحقل التعليمي ،وهذا هو المرجو من جميع الإخوة ، الإفادة والإستفادة ،لأن المستفيد الحقيقي هو هذا التلميذ الي يتخبط الجميع من أجله، إلا أن ثمة إكراهات قد تكون حجرة عثراء تكاد تعيق تطبيق هذا الجهد:
- الإكتظاظ الحاصل داخل الحجرات الدراسية.
-العمل ضمن مجموعات ذات مستوى متقارب.
-عدم إدراك التلميذ أن العمل ضمن المجموعة تكامل لبناء وترسيخ التعلمات.
طبيعة حجراتنا الدراسية غير مصممة علي العمل ضمن نظام المجموعات.
-خلو مؤسساتنا التعليمية من أبسط الوسائل التعليمية(الوسائط التعليمية)
ولكن في الختام أكاد أجزم أنه لا يخلو مجهود منإكراهات ومعيقات فمن اجتهد وأصاب فله أجران ومن اجتهد وأخطأفله أجر الإجتهاد.
لك كل التقدير والإحترام...