هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 حصيلة السنة الدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي "إيجابية وجد مشجعة" (السيدة العابدة)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد المراح
Admin
Admin
محمد المراح

الجنس الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 12775
العمر العمر : 45
العمل/الترفيه : أستاد التعليم الإبتدائي
المدينة : أكادير-العمل:اقليم اشتوكة أيت باها-
البلد البلد : حصيلة السنة الدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي "إيجابية وجد مشجعة" (السيدة العابدة) 1moroc10
الهواية : حصيلة السنة الدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي "إيجابية وجد مشجعة" (السيدة العابدة) Swimmi10
المزاج المزاج : حصيلة السنة الدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي "إيجابية وجد مشجعة" (السيدة العابدة) Pi-ca-20
تاريخ التسجيل : 19/07/2008
نقاط نقاط : 20059
الوسام الادارة

حصيلة السنة الدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي "إيجابية وجد مشجعة" (السيدة العابدة) Empty
مُساهمةموضوع: حصيلة السنة الدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي "إيجابية وجد مشجعة" (السيدة العابدة)   حصيلة السنة الدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي "إيجابية وجد مشجعة" (السيدة العابدة) I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 13, 2010 1:54 pm

الرباط 12-10-2010 قالت السيدة لطيفة العابدة ،كاتبةالدولة المكلفة بالتعليم المدرسي، اليوم الثلاثاء، إن حصيلة السنةالدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي كانت "إيجابية وجد مشجعة" من خلالمؤشرات التمدرس التي تم تحقيقها، والتقدم الحاصل في تفعيل مشاريع البرنامجو تطوير حكامة المنظومة والتحكم في مسارها.
وأوضحت السيدة العابدة، في معرض ردهاعلى سؤال محوري بمجلس المستشارين حول موضوع "الدخول المدرسي والحصيلةالمرحلية للبرنامج الاستعجالي" أن عدد التلاميذ ارتفع بنسبة 4ر2 في المائةمقابل 2ر1 في المائة في المتوسط السنوي خلال العشرية المنصرمة، مبرزة أننسب التمدرس قد تحسنت حسب الفئات العمرية بـ5ر3 نقطة بالنسبة للشريحةالعمرية (6- 11 سنة)، و بأربع نقط بالنسبة للشريحة العمرية(11 -14 سنة)، وبنقطتين بالنسبة للشريحة العمرية (15 - 17 سنة).
وأضافت السيدة العابدة أن نسب الهدر المدرسي تراجعت أيضا بنقطتين فيالمتوسط حسب الأسلاك التعليمية، مع تسجيل تراجع هام بالسلك الابتدائي،مشيرة إلى التحسن الذي عرفته نسب النجاح في الامتحانات الإشهادية، خصوصافي نهاية سلك الثانوي الإعدادي (نقطتان)، وفي امتحانات الباكلوريا (ستنقط)، كما ارتفعت نسبة التوجيه نحو الشعب العلمية بـ5ر2 نقطة.
وبخصوص تفعيل مشاريع البرنامج الاستعجالي على مستوى توسيع العرض التربويوتأهيل المتوفر منه، أكدت السيدة العابدة فتح 302 قسما جديدا بمؤسساتالتعليم الابتدائي العمومي، وإحداث 9 مراكز للموارد للتعليم الأولي، مشيرةإلى استفادة نحو 35 ألف مؤسسة من التأطير التربوي وتأهيل ما يفوق 27 ألفمربيا ومربية.
وعلى مستوى تدريس اللغة الأمازيغية، ارتفع عدد المؤسسات التي تدرس بها هذهاللغة إلى ما يفوق 3700، وبلغ عدد التلاميذ المستفيدين من دروسها 560 ألفتلميذة وتلميذ، أي حوالي 11 في المائة من مجموع المتمدرسين بالتعليمالابتدائي.
ولمواجهة المعيقات السوسيو-اقتصادية في أفق تحقيق تكافؤ الفرص، أشارتالوزيرة إلى التقدم الملموس الذي تم تحقيقه في هذا المجال، وذلك من خلالمواصلة دعم خدمات المطاعم المدرسية والداخليات، التي ارتفع عدد المستفيدينمنها بما يناهز 150 ألف مستفيدة ومستفيد، أي بنسبة 15 في المائة، كماارتفع عدد أيام الاستفادة من هذه الخدمات، فضلا عن الرفع من قيمة منحةالداخلية بحوالي 80 في المائة.

وعرفت مبادرة "مليون محفظة"، حسب الوزيرة، ارتفاعا هاما في عدد المستفيداتوالمستفيدين منها، وذلك بمضاعفة عددهم ثلاث مرات، يضاف إلى ذلك ما تمتحقيقه في مجال توفير خدمات النقل المدرسي، الذي ارتفع عدد المستفيدينمنها بأكثر من 600 في المائة، وكذا توفير اللباس الموحد لأكثر من 800 ألفمستفيد.
وفي ما يتعلق بتطوير النموذج البيداغوجي، أكدت السيدة العابدة أنه تمالتركيز في هذا الخصوص على إعداد وتجريب إطار منهجي لتفعيل المقاربةبالكفايات على صعيد التعليم الإلزامي، إضافة إلى إنتاج العدة البيداغوجيةوتكوين عشرات الآلاف من الأساتذة والمديرين والمفتشين على هذه المقاربةالتي ستعمم في السلك الابتدائي خلال السنة الدراسية الجارية، وفي السلكالثانوي الإعدادي خلال الموسم الدراسي المقبل.
وعرف مجال التوجيه بدوره، تضيف الوزيرة، طفرة نوعية خلال الموسم المنصرم،من خلال إحداث بنيات الاستشارة والتوجيه على صعيد المؤسسات والأقاليموالجهات، وتكوين ما يفوق 22 ألف و200 أستاذة وأستاذا بالسلك الثانوي فيمجال الإعلام والمساعدة على التوجيه، كما استفاد ما يناهز مليون و947 ألفو670 تلميذة وتلميذ من الدعامات الإعلامية. وأكدت السيدة العابدة أنه تمكذلك تعزيز المجهودات المبذولة من أجل إدماج التكنولوجيات الحديثة للإعلاموالاتصال في العملية التعليمية في إطار برنامج "جيني" عبر ربط 2063 مؤسسةتعليمية و34 مركز تكوين بشبكة الانترنت، واقتناء 54 ألف 617 رخصة استعمالالموارد الرقمية ووضعها رهن إشارة الفاعلين، والتكوين على المضامينالمقتناة لفائدة 520 مفتشا و1398 مديرا و68 ألف 681 مدرس.
وأبرزت الوزيرة أنه تم تحقيق طفرة نوعية هامة أخرى على مستوى حكامةالمنظومة التربوية، تؤسس لترسيخ ثقافة جديدة في تدبير الشأن التربوي، وذلكمن خلال المقاربة المعتمدة في إعداد وتفعيل المخطط الاستعجالي.
وباعتبار أن العنصر البشري هو المحرك الأساسي لكل إصلاح، تضيف السيدةالعابدة، فقد خصه البرنامج الاستعجالي، بأهمية بالغة، من خلال الاستثمارفي تأهيله وتأطيره وتحفيزه عبر التواصل والإشراك، وكذا عبر توفير الشروطوالمناخ الملائم للاشتغال، مع مواصلة العمل، بتنسيق محكم مع الشركاءالاجتماعيين، على حل الملفات والقضايا العالقة ومواصلة تحسين الأوضاعالمادية والاعتبارية لنساء ورجال التعليم.
وبخصوص الدخول المدرسي الحالي، والذي يشكل الموسم الدراسي الثاني في ظلتفعيل البرنامج الاستعجالي 2012/2009، أكدت الوزيرة تحقيق طفرة نوعيةمقارنة مع السنوات المنصرمة بفضل الجهود الكبيرة التي تم بذلها من طرف كلالفاعلين والشركاء، من أجل إجراء كل العمليات التحضيرية لهذا الدخول فيالوقت المحدد له، من توفير للموارد البشرية وفتح للمطاعم المدرسيةوالداخليات وتوفير للبنيات المدرسية وتنظيم لعملية توزيع الكتب واللوازمالمدرسية إلى غير ذلك من المقومات المادية والتربوية للدخول المدرسي.
وأشارت إلى أن هذا التحول الملموس في التحكم في تدبير الدخول المدرسي،يشكل إحدى ثمرات الشروع في تفعيل البرنامج الاستعجالي منذ الموسم الدراسيالمنصرم، وما ترتب عن ذلك من مكتسبات على مستوى مؤشرات التمدرس وعلى مستوىتوفير الشروط المادية، وكذا على مستوى توفير المناخ المساعد على التحسينالمستمر للعملية التربوية.
ولفتت الانتباه إلى بعض الاختلالات التي يتم تطويقها وتقليص مجالها بشكلتدريجي وملموس، وعلى رأسها ظاهرة الاكتظاظ التي ما تزال موجودة ببعضالمناطق، وخصوصا بالتعليم الثانوي، مشيرة إلى وجود خصاص في المواردالبشرية ببعض المؤسسات التعليمية، إلى جانب وجود فائض يصعب تشغيله بمؤسساتأخرى.
واعتبرت السيدة العابدة أن تحقيق المزيد من المكتسبات لفائدة المدرسة،رهين بمواصلة التعبئة وحشد المزيد من الدعم للتلميذات والتلاميذ بوصفهممحور العملية التعليمية، وللأستاذات والأساتذة الذين يوجدون في قلبالتحديات التي يطرحها رهان الارتقاء بجودة التعليم، عبر الرفع من قدراتهم،وتذليل الصعوبات المرتبطة بأداء مهامهم خصوصا في المناطق الصعبة، ولأطرالإدارة التربوية، وعلى رأسهم مديرات ومديري المؤسسات التعليمية.
وأكدت في هذا السياق أن أطر الإدارة التربوية أصبحوا مطالبين بتحسين طرقعملهم، واعتماد أساليب جديدة في القيادة، بالموازاة مع ارتفاع سقفالانتظارات بخصوص المؤشرات الكمية والنوعية للعمل التربوي في انسجام معأهداف الإصلاح.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almansour.forumactif.org
mohajaba
مراقبة عامة
مراقبة عامة
mohajaba

الجنس الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 3542
العمر العمر : 33
العمل/الترفيه : paint
المدينة : temara
البلد البلد : حصيلة السنة الدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي "إيجابية وجد مشجعة" (السيدة العابدة) 1moroc10
الهواية : حصيلة السنة الدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي "إيجابية وجد مشجعة" (السيدة العابدة) Unknow11
تاريخ التسجيل : 29/12/2010
نقاط نقاط : 3650
الوسام المشرفة المميزة

حصيلة السنة الدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي "إيجابية وجد مشجعة" (السيدة العابدة) Empty
مُساهمةموضوع: رد: حصيلة السنة الدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي "إيجابية وجد مشجعة" (السيدة العابدة)   حصيلة السنة الدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي "إيجابية وجد مشجعة" (السيدة العابدة) I_icon_minitimeالخميس فبراير 10, 2011 4:27 pm

كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

حصيلة السنة الدراسية الأولى من البرنامج الاستعجالي "إيجابية وجد مشجعة" (السيدة العابدة)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: التعليم الإبتدائي :: █◄ أخـبـار ومـسـتـجدات الـتـعـلـيـم ►█-