شموسة من الأفيد أرى على الراغب في النجاح أن يضع رسالته دون الخضوع
إلى المنطق بمعنى قد يكون مارا في الشارع يسنحسن صورة يتمنى ان يكون
شبيها لها فاليسجلها وهكذا........................ إلا أن يستكمل صورته في المستقبل
لآن عملية التدوين (التكيف العصبي) هي عملية استشراف المستقبل والتعايش معها
وكأنها فعلا تتحقق وحين الإنتهاء يقوم بإصدار رسالته إلى عقله الباطني بفعل التكرار
والإيحاء الذاتي.طبيعي بعد الإسترخاء والشعور بالطمأنينة كالنظر لصورة شمس مثلا
....................
تحياتي