لقد زرع الله عز وجل الحب في الكائنات
الحية الحيوانية منها والانسانيةفنري أعتي الحيوانات تتعامل مع أبنائها
معملة ملؤها الرحمة والشفقة وانكار الذات .والصورة عندما نتحدث عن الانسان
تكون أعم وأشمل من ذلك .
ان
الحب عامل أساسي ومؤثر في حياة البشر ويتنوع الحب في صور مختلفة .فهو
علاقة أصيلة بين الأب والأم من جهة وبين الأولاد من جهة أخري .وبين الاخوة
امتداد لتلك العلاقة حتي تأتي مرحلة المراهقة .

بداية
ما يعرف (بالحب العاطفي والميل للآخر ) ان الحب في مرحلة المراهقة حب عذري
غض ومشاعر متأججة الا أنه يفتقد المسار ويتسم بالعناد وانكار حق الآخر في
ابداء الرأي وما هو الا يعبر عن حالة المراهقة والوجود .


(الحب الخيالي )

وهو
نوع آخر يعيشه منا أشخاص ذو رومانسية عالية .فكل مفردات هذا الحب لديهم
بيضاء .يرسمون خيالا ويحاولون ان يطبقوه علي أرض الواقع .فتتدافع الأمنيات
الجميلة ويتواري كل مايسيء حتي تجمعهم أرض الواقع فيصابوابحالة من الفوضي
بين ماكانوا يحلمون به وبين ماهو الآن .


(حب التملك )

ورأينا
أيضا أن هناك ما يسمي بحب التملك ويكون فيه طرف يحب الآخر أكثر بكثير
فنجده يحاصره في كل مكان ويتتبع خطواته بل يكاد يعد عليه أنفاسه ويغار عليه
من كل شيء حوله بداية بأهله وانتهاء بملابسه التي يرتديها ونتيجة لذلك
يعامله الطرف الآخر بشيء من العلو وأحيانا التقليل والسخرية لأنه يعلم
مقدار حبه في قلبه ومهما تنصح أو تعبر لمن ينتمون لهذه الحالة لا يستمع
ويبرر لنفسه وللطرف الآخر ونعتقد أن الفشل يلازم غالبا هذه الحالة ...

(حب لاثبات الذات )

ونوع
آخر من الحب يبحث عنه الكثير ممن تقدم بهم العمر .ويعانون من أنهم لم
يجدوا من يتفهم مشاعرهم الجياشة .لسماع كلمات تحرك مشاعر راكدة في حياة
زوجية يعتبرها فاشلة .فيتصرفوا تصرفات المراهقين .ويحاولوا لبس جلود الشباب
من حيث تغيير ملامحهم الخارجية ليثيروا الانتباه لهم .
وهذا
النوع نراه أخطر الأنواع حيث يسير في رحلة اثبات الذات هذه فيتخطي العقل
والمسؤولية المفروضة عليه الي متع زائلة زائفة لا أصل لها سوي التسلية من
طرف غالبا مايكون أصغر من هذا الذي يدعي أنه مازال شابا فتيا ....

(الحب علي طريقة شخصية قريبة منا )

رأينا
أيضا أن هناك حبا من جهة الفتاة وارتباطها بأبيها وانطباع تصرفاته وسكناته
وشخصيته عامل مؤثر في رسم شخصية المتقدم .فنراها دائمة التحدث عن والدها
وتقارن بينه وبين الآخر حتي عندما يكون في الأمر ارتباط لاتستطيع الفصل بين
شخصية المتقدم وشخصية أبيها التي ارتبطت بها سنوات حتي يتفاقم الأمر بينهم
لعدم ادراكها أن لكل شخصية مستقلة .............

(حب من طرف واحد )

ونحن
لا نعتبره حالة مكتملة حتي نتحدث عنها الا أنه يجب أن نلقي الضوء عليها
فنراها علي حالتين حالة يكون فيها طرف يحب ولكن يكتم مشاعره ولا يبوح بها
ويسجنها داخله ويكتفي برؤية من يحب فقط ويعتمد علي ذكاء الطرف الآخر ليعلم
ولكن ليس الكثير بأذكياء ليقرأوا مثل تلك المشاعر ...وحالة أخري علنية
يلاقي فيها مايلاقي من تجاهل وجرح لمشاعره فلاهذا يقبل ولا هذه ترجع
............

(حب أصحاب الشعر الأبيض )

سمعنا
كثيرا أن هناك من الفتيات من يعجبن بمدرسيهم حتي يصبح هذا الاعجاب حبا
.وخاصة في الجامعات بل يتطور الأمر الي علاقة بعض الأحيان ثم الحديث عن
الزواج تحت ذريعة أن الرجل كبير السن عنده خبرة حياتية وحنان متدفق وغير
ذلك .وماهي الا سنوات ويتبدل الحال ويكثر السؤال

اخواني
الأعزاء هذه وحهة نظر نا في مارأينا من الجائز أن نكون مصيبين ومن المحتمل
أن نكون أخطأنا في شيء ما ولكن تتبقي الفائدة لمن يبحث في السطور وما
خلفها .
تحياتي لكم
شمس المنتدى

ما أبدعه هذا الموضوع الجميل

آية عجبك الموضوع آهههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

شمس هناك ما هو أسمى إنه حب الشيء لذاته

الشعر الأبيض ليس بالضرورة نتيجة كبر السن و فشل الحب له مسببات عدة قد يكون كبر السن إحداهما

وبتحفض .


الحب لم ولن يتغير سواء عند الرضيع أو الكهل لايعرف مفهوم الزمكان هو حاء وباء منذ نشأة الكون إلى نهايته

أين المشكل أذن؟

المشكل يكمن في فردانية الشخص من البديهي أن لكل فرد سيماته الشخصية ومرجعياته ومنطلقاته

ومن تم منظوره الشخصي للحب بمعنى حينما نقول الكأس أ يساوي الكأس باء قد نتفق في التساوي


لكن أحد منا يرى التساوي في حجم الكأس والآخر التساوي عنده مقدار ما يحمله الكأس


شمس ـ آية لاتقولان لي ما أحلى كأس الغرام. إنه مثال للقياس فقط.هههههههههههه


الحب مدرسة وعلم قائم فالسؤال المنطقي هو كبف نحب؟ وهذ يسنوجب علم النفس و علم الإجتماع

ووووووووووووووووز


شمس الحب نعمة في كل الحالات.كيف؟


إن كانت نتيجته صدمة بتحفظ فهو نعمة يدفع بالمصدوم إلى خلخلة مفاهيمية وبالتالي إلى إعادة بناء

سلوكياته من جديد وهذا أمر محمود ومطلوبز

إن كانت النتيجة حلوة سأترك لآية التعليق آهههههههههههههههههههههههههههههههههههه

وهو أـيضا نعمة .أليس كذلك؟

شمس سهلا أن يقول الإنسان #نحبك# بلغة إخواننا الجزائرين لكن بركان من العواطف الجياشة

إن كتب له أن يعيشها يوما إسألي آية هههههههههه قد نقترحها هي رئيسة هذا القسم

قسم المستعجلات لمرضى الحب هههههههههههههه


تحياتي

هههه أجلا أعرف ذلك

abdou_ame كتب:

آية عجبك الموضوع آهههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

شمس هناك ما هو أسمى إنه حب الشيء لذاته

الشعر الأبيض ليس بالضرورة نتيجة كبر السن و فشل الحب له مسببات عدة قد يكون كبر السن إحداهما

وبتحفض .


الحب لم ولن يتغير سواء عند الرضيع أو الكهل لايعرف مفهوم الزمكان هو حاء وباء منذ نشأة الكون إلى نهايته

أين المشكل أذن؟

المشكل يكمن في فردانية الشخص من البديهي أن لكل فرد سيماته الشخصية ومرجعياته ومنطلقاته

ومن تم منظوره الشخصي للحب بمعنى حينما نقول الكأس أ يساوي الكأس باء قد نتفق في التساوي


لكن أحد منا يرى التساوي في حجم الكأس والآخر التساوي عنده مقدار ما يحمله الكأس


شمس ـ آية لاتقولان لي ما أحلى كأس الغرام. إنه مثال للقياس فقط.هههههههههههه


الحب مدرسة وعلم قائم فالسؤال المنطقي هو كبف نحب؟ وهذ يسنوجب علم النفس و علم الإجتماع

ووووووووووووووووز


شمس الحب نعمة في كل الحالات.كيف؟


إن كانت نتيجته صدمة بتحفظ فهو نعمة يدفع بالمصدوم إلى خلخلة مفاهيمية وبالتالي إلى إعادة بناء

سلوكياته من جديد وهذا أمر محمود ومطلوبز

إن كانت النتيجة حلوة سأترك لآية التعليق آهههههههههههههههههههههههههههههههههههه

وهو أـيضا نعمة .أليس كذلك؟

شمس سهلا أن يقول الإنسان #نحبك# بلغة إخواننا الجزائرين لكن بركان من العواطف الجياشة

إن كتب له أن يعيشها يوما إسألي آية هههههههههه قد نقترحها هي رئيسة هذا القسم

قسم المستعجلات لمرضى الحب هههههههههههههه


تحياتي

والله انا خجلانة انى ارد على كلامك ده

ارد اقول ايه ؟

وهل يناطح السحاب القمر؟ّ!!

لكن لنكسب شرف المحاولة


الشعر الأبيض ليس بالضرورة نتيجة كبر السن و فشل الحب له مسببات عدة قد يكون كبر السن إحداهما

معك حق جداااااااا

الحب لم ولن يتغير سواء عند الرضيع أو الكهل لايعرف مفهوم الزمكان هو حاء وباء منذ نشأة الكون إلى نهايته

وهذه هى حلاوته وان كان مرا


المشكل يكمن في فردانية الشخص من البديهي أن لكل فرد سيماته الشخصية ومرجعياته ومنطلقاته

معك حق ,لكن اليس الحب الحقيقى هو الذى يجمع شخصين متقاربان فى الفكر والمنظور والشخصية الى درجة قد تصل إلى التماثل

او ربما يكونان مختلفان لكن ليس اى اختلاف
بل الإختلاف المكمل بعضه بعضا

بمعنى كل منهم يرى الكأس من منظوره

لكن الناتج واحد


لكن أحد منا يرى التساوي في حجم الكأس والآخر التساوي عنده مقدار ما يحمله الكأس

لكن نكمل الرؤية لبعضنا البعض



شمس ـ آية لاتقولان لي ما أحلى كأس الغرام. إنه مثال للقياس فقط.

لن أسأل

الحب مدرسة وعلم قائم فالسؤال المنطقي هو كبف نحب؟ وهذ يسنوجب علم النفس و علم الإجتماع


نعم هو مدرسة
لكن لايشترط ان نذهب الى فصولها الدراسية
بل يمكننا انا نتعلم التعلم الذاتى إلى جانب الإستفادة من خبرات الآخرين
لايتوجب ان ندرس علم النفس
لكن دراسته تفيد
فالحب فطرة وضعت فينا
محظوظ من يجدها وتكون لديه سليمه
واتعس الناس من يفشل فى العثور عليها
وان عثر عليها ربما تكون غير صالحة للإستخدام



شمس الحب نعمة في كل الحالات.كيف؟

نعم نعم
كما تقول تماما
واضيف
ان كان ما نبحث عنه
فنعمته ان وجدناه
وان كان ما لا نبحث عنه
فنعمته لقياه
وانتظار المراد

إن كانت النتيجة حلوة سأترك لآية التعليق

ليس الآن فلم احصل على نتيجتى بعد


قسم المستعجلات لمرضى الحب
موافقة
وايضا استفيد من رواد القسم
فالطبيب يداوى المرضى
لكن يمرض هو ايضا
اليس كذلك ؟





ولكم ودى ,,,,

بتضحكى يا شمس

ماشى

انا لوحدى كدة

ه يشت أضحك يا اية بل ميتة من الضحك

ماشى