هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 الرومانسية النبوية! قدوة لحياة سعيدة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شهرزاد
مشرفة المسابقات وقسم الطبخ
مشرفة المسابقات وقسم الطبخ
شهرزاد

الجنس الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 1115
العمر العمر : 35
العمل/الترفيه : INSTITUTRICE
البلد البلد : الرومانسية النبوية! قدوة لحياة سعيدة 1moroc10
الهواية : الرومانسية النبوية! قدوة لحياة سعيدة Travel10
المزاج المزاج : الرومانسية النبوية! قدوة لحياة سعيدة Pi-ca-16
تاريخ التسجيل : 26/12/2008
نقاط نقاط : 2082
الوسام العضوة المميزة

الرومانسية النبوية! قدوة لحياة سعيدة Empty
مُساهمةموضوع: الرومانسية النبوية! قدوة لحياة سعيدة   الرومانسية النبوية! قدوة لحياة سعيدة I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 06, 2009 1:46 pm

كثير منا يبحث عن الحب على متن الباخرة "تيتانيك".. وكثيرون يبحثون عن
الرومانسية في آخر قطرة من زجاجة سم تجرعها كل من روميو وحبيبته جوليت..
وآخرون يبحثون عن كل منهما وسط الكثبان الرملية في صحراء "قيس وليلي"
بينما يغيب عن كل هؤلاء، أن رسولنا الكريم هو أول





من علمنا أصول الحب!


تحت راية الإسلام، رٌفِعت جميع
الشعارات الدينية والاجتماعية والسياسية.. ليبقى الحب في الإسلام هو
الشعار المنبوذ، فكم منا فكر أن يستحضر سنة النبي في عشقه لزوجاته، مثلما
يحاول تمثله في كل جوانب الحياة الأخرى؟!..
حرب لا تخلو من حب!

لم
تستطع السيوف والدماء أن تنسي القائد (رغم كل مسئوليات ومشقة الحرب بما
تحمله من هموم) الاهتمام بحبيبته، فعن أنس قال: "...خرجنا إلى المدينة
(قادمين من خيبر) فرأيت النبي يجلس عند بعيره، فيضع ركبته وتضع صفية رجلها
على ركبتيه حتى تركب" (رواه البخاري)، فلم يخجل الرسول – ص- من أن يرى
جنوده هذا المشهد، ومم يخجل أو ليست بحبيبته؟!

ويبدو أن هذه الغزوة
لم تكن استثنائية، بل هو الحب نفسه في كل غزواته ويزداد.. فوصل الأمر
بإنسانية الرسول الكريم أن يداعب عائشة رضي الله عنها في رجوعه من إحدى
الغزوات، فيجعل القافلة تتقدم عنهم بحيث لا تراهم ثم يسابقها.. وليست مرة
واحدة بل مرتين..

وبلغت رقته الشديدة مع زوجاته أنه يشفق عليهن
حتى من إسراع الحادي في قيادة الإبل اللائي يركبنها، فعن أنس رضي الله عنه
أن النبي (صلى) كان في سفر وكان هناك غلام اسمه أنجشة يحدو بهن (أي ببعض
أمهات المؤمنين وأم سليم) يقال له أنجشة، فاشتد بهن في السياق، فقال النبي
(ص) "رويدك يا أنجشة سوقك بالقوارير".. (رواه البخاري).


حب بصوت عالي!

وعندما
تتخافت الأصوات عند ذكر أسماء نسائهم، نجد رسولنا الكريم يجاهر بحبه
لزوجاته أمام الجميع. فعن عمرو بن العاص أنه سأل النبي (صلى) :"أي الناس
أحب إليك. قال: عائشة، فقلت من الرجال؟ قال: أبوها". (رواه البخاري).

وعن
زوجته السيدة صفية بنت حيي قالت: "أنها جاءت رسول الله (ص) تزوره في
اعتكافه في المسجد في العشر الأواخر من رمضان، فتحدثت عنده ساعة، ثم قامت
لتنصرف، فقام النبي (ص) معها يوصلها، حتى إذا بلغت المسجد عند باب أم سلمة
مر رجلان من الأنصار فسلما على رسول الله (ص)، فقال لهما: "على رسلكما،
إنما هي صفية بنت حيي". (رواه البخاري).

وبسلوك الـ "جنتلمان"
العاشق، يحكي لنا أنس أن جاراً فارسياً لرسول الله كان يجيد طبخ المرق،
فصنع لرسول الله (صلى) طبقاً ثم جاء يدعوه، فرفض سيدنا محمد الدعوة مرتين؛
لأن جاره لم يدع معه عائشة للطعام، وهو ما فعله الجار في النهاية!


خير الرومانسية!

وبغض
النظر عن السعادة التي يتمتع بها أي انسان في جوار رسول الله، فإن زوجات
نبينا الكريم كن يتمتعن بسعادة زوجية تحسدهن عليها كل بنات حواء، فمن منا
لا تتمنى أن تعيش بصحبة زوج يراعى حقوقها ويحافظ على مشاعرها أكثر من أي
شيء، بل ويجعل من الاهتمام بالأهل والحنو عليهم وحبهم معيارا لخيرية الرجل
صلى الله عليه وسلم "خيركم.. خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". (رواه
الترمذي وابن ماجة).

وتحكي عائشة أنها كانت تغتسل مع رسول الله
(صلى) في إناء واحد، فيبادرها وتبادره، حتى يقول لها دعي لي، وتقول له دع
لي، وعنها قالت: "كنت أشرب وأنا حائض فأناوله النبي (صلى) فيضع فاه (فمه)
على موضع في (فمي)". (رواه مسلم والنسائي).

وعن ميمونة رضي الله
عنها قالت: " كان رسول الله (ص) يدخل على إحدانا وهي حائض فيضع رأسه في
حجرها فيقرأ القرآن، ثم تقوم إحدانا بخمرته فتضعها في المسجد وهي حائض".
(رواه أحمد).

وعلى كثرة عددهن كان رسول الله (ص) القائد والرسول
يتفقد أحوالهن ويريد للود أن يققى ويستمر فعن ابن عباس قال: "وكان رسول
الله (ص) إذا صلى الصبح جلس في مصلاه وجلس الناس حوله حتى تطلع الشمس ثم
يدخل على نسائه امرأة امرأة يسلم عليهن ويدعو لهن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mohajaba
مراقبة عامة
مراقبة عامة
mohajaba

الجنس الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 3542
العمر العمر : 33
العمل/الترفيه : paint
المدينة : temara
البلد البلد : الرومانسية النبوية! قدوة لحياة سعيدة 1moroc10
الهواية : الرومانسية النبوية! قدوة لحياة سعيدة Unknow11
تاريخ التسجيل : 29/12/2010
نقاط نقاط : 3650
الوسام المشرفة المميزة

الرومانسية النبوية! قدوة لحياة سعيدة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرومانسية النبوية! قدوة لحياة سعيدة   الرومانسية النبوية! قدوة لحياة سعيدة I_icon_minitimeالإثنين يونيو 27, 2011 7:08 am

تسلم ايدك على الطرح
القيم بارك الله فيك
بانتضار جديدك الشيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الرومانسية النبوية! قدوة لحياة سعيدة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات المرأة و الأسرة :: 乂乂 الحياة الزوجية 乂乂-