هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

شاطر
 

 اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
انس
.......
.......
انس

الجنس الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 1340
العمر العمر : 36
الموقع : www.geekw.tk
العمل/الترفيه : Html
المدينة : New York
البلد البلد : اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1 1moroc10
الهواية : اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1 Swimmi10
المزاج المزاج : اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1 Pi-ca-14
تاريخ التسجيل : 25/12/2009
نقاط نقاط : 1951
الوسام التميز و النشاط

اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1 Empty
مُساهمةموضوع: اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1   اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1 I_icon_minitimeالجمعة يناير 08, 2010 9:29 am



أهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول الفيروس وسبل الوقاية منه



أنفلونزا الخنازير يدق بابك... لا تفتح



اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1 Icon

شكل الانتشار «المرعب» لفيروس انفلونزا الخنازير والسرعة التي يتزايد فيها قلقا كبيرا لدى جميع اركان المجتمع الكويتي رسميا وشعبيا.
ومع
تزايد حالات الاصابة، والتوجه العالمي نحو التركيز على سبل الوقاية من
الاصابة بالفيروس في ظل عم توافر اللقاحات المضادة له حتى الآن، وانطلاقا
من المسؤولية التي يضطلع بها الاعلام تجاه المجتمع ودوره في نشر الوعي
وتسليط الضوء على قضايا المجتمع الملحة، تنشر «الراي» أهم المعلومات حول
انفلونزا الخنازير وسبل الوقاية منه وفق ما عممته منظمة الصحة العالمية،
وذلك مساهمة في نشر التوعية الاجتماعية بين المواطنين والمقيمين حول المرض
وأخطار وكيفية الوقاية منه.
وقبل البدء في عرض المعلومات المتوافرة،
تجدر الإشارة إلى ان النقطة الأهم التي أشارت إليها منظمة الصحة العالمية
هي ان العلاج «يكون فعالاً إذا أعطي للمصاب خلال 48 ساعة الأولى من بدء
ظهور الأعراض، حيث ينبغي للأطباء البدء بإعطاء العلاج فوراً وعدم انتظار
نتائج الفحوص المختبرية، ذلك أنّ هذا الدواء يضمن أكبر المنافع في غضون 48
ساعة من ظهور الأعراض»، لذلك فان الرقابة الذاتية وزيادة المعرفة حول هذا
المرض لا شك انها تزيد من «المناعة» غير المتوافرة ضده حتى الآن.
ويعتبر
فيروس انفلونزا الخنازير المعروف باسم فيروس الأنفلونزا من النمط A/H1N1
من أنواع الفيروسات الجديدة التي لم يشهدها الناس من قبل والتي ما زال
منشأها مجهولا حتى الآن. ولا توجد أيّ علاقة بينه وبين فيروسات الأنفلونزا
الموسمية السابقة أو الراهنة التي تصيب البشر.
ويتميز فيروس انفلونزا
الخنازير بقدرته على الانتشار بين البشر، فهو يسري بسهولة على غرار فيروس
الأنفلونزا الموسمية ويمكنه الانتقال من شخص إلى آخر جرّاء التعرّض للرذاذ
المتطاير الذي ينبعث من الشخص المصاب بالعدوى عن طريق السعال أو العطاس
وعن طريق الأيدي أو المسطحات الملوّثة به.
ولا يمكن للمصاب التمييز بين
الأنفلونزا الموسمية وأنفلونزا الخنازير دون مساعدة طبية، ذلك أنّ الأعراض
النمطية التي ينبغي مراقبتها تضاهي الأعراض الناجمة عن فيروسات الأنفلونزا
الموسمية ومنها الحمى والسعال والصداع والآلام العضلية والتهاب الحلق
وسيلان الأنف. ولا يمكن إلاّ للطبيب المعالج والسلطة الصحية المحلية تأكيد
الإصابة بالأنفلونزا من النمط A/H1N1.
وتعد علامات الاصابة بأنفلونزا
الخنازير شبيهة بعلامات الأنفلونزا الموسمية ومنها الحمى والسعال والصداع
وآلام في العضلات والمفاصل والتهاب الحلق وسيلان الأنف، فضلاً عن التقيؤ
والإسهال في بعض الأحيان.
ورغم هذا التشابه ووجود مئات الآلاف الذي
يموتون كل عام بسبب أوبئة موسمة، فان ثمة تخوفا كبيرا من الانتشار الكبير
لانفلونزا الخنازير بما انها تعد نمطا جديدا من الفيروس لا يملك معظم
الناس مناعة لمقاومته أو انهم يملكون نسبة قليلة منه، وعليه يمكن لهذا
الفيروس إحداث عدد أكبر من الإصابات مقارنة بالأنفلونزا الموسمية التي
يملك الكثير مناعة ضدها، كما تستخدم بعض البلدان لقاحات مضادة للأنفلونزا
الموسمية للحد من الحالات المرضية والوفيات، في حيث ان اللقاح ضد
الأنفلونزا الجديدة من النمط A/H1N1 لن يكون متوافرا قبل بضعة اشهر.
ويبدو
أنّ أنفلونزا الخنازير تضاهي الأنفلونزا الموسمية من حيث القدرة على
الإعداء، وهي تنتشر بسرعة، لاسيما بين فئة الشباب (الذين تتراوح أعمارهم
بين 10 أعوام و45 عاماً). وتتراوح درجة وخامة المرض من أعراض بالغة
الاعتدال إلى حالات مرضية وخيمة يمكن أن تؤدي إلى الوفاة.
ويواجه كل
شخص يخالط، عن كثب (على مسافة متر واحد أو أقلّ)، شخصاً آخر تبدو عليه
أعراض شبيهة بأعراض الأنفلونزا (الحمى والعطاس والسعال وسيلان الأنف
والنوافض والألم العضلي وغير ذلك) مخاطر التعرّض للرذاذ المتطاير المسبّب
للعدوى.
ولتوقي انتشار العدوى ينبغي للمرضى تغطية أفواههم وأنوفهم عند
السعال أو العطاس، كما ينبغي لهم البقاء في بيوتهم عندما يشعرون بالتوعّك
وغسل أيديهم بانتظام والحفاظ، كلّما أمكن ذلك، على مسافة معيّنة بينهم
وبين الأشخاص الأصحاء.
ويمكن توقي الإصابة بالعدوى بتجنّب مخالطة
الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض شبيهة بأعراض الأنفلونزا عن كثب (محاولة
الحفاظ على مسافة تناهز متراً واحداً إذا أمكن ذلك) واتخاذ تدابير عدة
كتجنّب لمس الفم والأنف، غسل الأيدي جيداً بالماء والصابون أو تكرار
تنظيفها بمحلول كحولي (خصوصاً بعد لمس الفم أو الأنف أو مسطّحات يُحتمل
تلوّثها بالفيروس)، تجنّب مخالطة الحالات المشتبه فيها عن كثب، الحد قدر
الإمكان من الفترة التي تُقضى في الأماكن الحاشدة، تحسين تدفق الهواء في
المساكن بفتح النوافذ، اتباع الممارسات الصحية بما في ذلك قضاء فترة نوم
كافية وتناول أطعمة مغذية والحفاظ على النشاط البدني.
وتشير منظمة
الصحة العالمية إلى ان العلاج يكون فعالاً إذا أعطي للمصاب خلال 48 ساعة
الأولى من بدء ظهور الأعراض، حيث ينبغي للأطباء البدء بإعطاء العلاج فوراً
وعدم انتظار نتائج الفحوص المختبرية، ذلك أنّ هذا الدواء يضمن أكبر
المنافع في غضون 48 ساعة من ظهور الأعراض.
ومن المنافع السريرية التي
يتيحها العلاج بدواء الأوسيلتاميفير انخفاض مخاطر الإصابة بالالتهاب
الرئوي (وهو من أكثر ما يُبلّغ عنه من أسباب وفاة المصابين بالفيروس)
وتقليص الحاجة إلى دخول المستشفى.
ويعاني معظم من يُصابون بالفيروس من مرض خفيف ويتماثلون للشفاء دون الحاجة إلى علاج بالأدوية المضادة للفيروسات أو رعاية طبية.
وينبغي
للفرد التماس الرعاية الطبية إذا ما شعر بضيق التنفس أو صعوبة في التنفس،
أو إذا ما لازمته الحمى لأكثر من ثلاثة أيام. ولا بدّ للآباء الذين يُصاب
أطفالهم بالمرض التماس الرعاية الطبية إذا أصبح أطفالهم يتنفسون بسرعة
وصعوبة وإذا أصيبوا بالحمى أو باختلاجات (نوبات).
وتمثّل الرعاية
الداعمة في البيت - أخذ قسط من الراحة وشرب كميات كبيرة من السوائل
واستخدام مُسكّن للآلام- إحدى الوسائل المناسبة للامتثال للشفاء في معظم
الحالات. (وينبغي للأطفال والشباب استخدام مسكّن للآلام لا يحتوي على
الاسبرين لتوقي متلازمة راي).
من الملاحظ، في جميع أرجاء العالم، أنّ
معظم المصابين بالفيروس الجائح لا يزالون يشهدون أعراضاً معتدلة ويتماثلون
للشفاء في غضون أسبوع واحد، حتى وإن لم يخضعوا لأيّ علاج طبي. ولم تكشف
عمليات رصد الفيروسات في فاشيات متعدّدة عن أيّ بيّنات تشير إلى تغيّر
قدرة الفيروس على الانتشار أو إحداث مرض وخيم.
وهناك، بالإضافة إلى
الحوامل، فئات أخرى تواجه مخاطر الإصابة بحالات وخيمة أو مميتة منها
المصابون بحالات مرضية دفينة ، لاسيما الأمراض الرئوية المزمنة (بما في
ذلك الربو) والأمراض القلبية الوعائية والسكري وكبت المناعة. وتشير بعض
الدراسات الأوّلية إلى احتمال أن تكون السمنة، والسمنة المفرطة بوجه خاص،
من عوامل الاختطار المؤدية إلى الإصابة بحالة مرضية أشدّ وخامة.
وهناك،
ضمن هذه الصورة المطمئنة إلى حد كبير، عدد صغير من الناس الأصحاء ممّن لا
تتعدى أعمارهم، عادة، 50 سنة وممّن يشهدون تطوّراً سريعاً جداً إلى حالة
مرضية وخيمة أو مميتة في كثير من الأحيان تتسم بالتهاب رئوي وخيم يدمّر
النسيج الرئوي وقصور في أعضاء متعدّدة. ولم يُكشف بعد عن أيّ عوامل يمكنها
المساعدة على التنبؤّ بهذا النمط من المرض الوخيم.


على الأصحاء غير المصابين

• الابتعاد عن أيّ شخص تبدو عليه أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا مسافة لا تقلّ عن متر واحد.
• الامتناع عن لمس الفم والأنف.

تكرار تنظيف الأيدي بغسلها بالماء والصابون أو باستخدام أحد المحاليل
الكحولية لتنظيف الأيدي خصوصاً بعد لمس الفم أو الأنف أو المسطحات التي
يُحتمل تلوّثها بالفيروس.
• الحرص على الحد إلى أدنى مستوى ممكن من الفترة الزمنية التي تُقضى في مخالطة الحالات المحتملة.
• الحرص على الحد إلى أدنى مستوى ممكن من الفترة الزمنية التي تُقضى في الأماكن الحاشدة.
• الحرص على تحسين تدفق الهواء في الأماكن التي يعيشون فيها بفتح النوافذ قدر الإمكان.


إذا شعرت أنك محموم

• عليك أن تظل في البيت وألا تذهب إلى عملك أو إلى المدرسة أو الاختلاط بالجموع الغفيرة.
• عليك أن تستريح وأن تتناول الكثير من السوائل.
• غط فمك وأنفك بالمناديل الورقية عندما تسعل أو تعطس وتخلص من المناديل الورقية المستخدمة على النحو المناسب.
• اغسل يديك بالصابون والماء ملياً وأكثر من ذلك خاصة بعد السعال أو العطاس.
• اخبر الأسرة والأصدقاء بأنك مريض وحاول أن تتجنب المخالطة اللصيقة للناس.


إذا احتجت إلى عناية طبية

• اتصل بطبيبك أو بمن يقدم الرعاية الصحية لك قبل الذهاب إلى المرفق الصحي، وأبلغ من يهمه الأمر بالأعراض التي تظهر عليك.
• عليك أن تشرح لهؤلاء الأسباب التي تدفعك إلى الاعتقاد بأنك مصاب بأنفلونزا الخنازير.
• عليك أن تتبع النصائح التي تسدى إليك.

إذا تعذر عليك الاتصال مسبقاً بالجهة التي تقدم لك خدمات الرعاية الصحية
عليك أن تعلن عن شكك في إصابتك بالعدوى حالما تصل إلى المرفق الصحي.
• غط أنفك وفمك أثناء تنقلك.


الرضاعة الطبيعية


لا يجب وقف الرضاعة الطبيعية إذا أُصيبت المرأة بالمرض إلاّ إذا نصح
الطبيب المعالج بذلك، حيث انّ الدراسات التي أُجريت في مجال إصابات
الأنفلونزا تظهر أنّ الرضاعة الطبيعية توفر، على الأرجح، حماية للرضّع-
فهي تمكّن من نقل العناصر المناعية المساعدة من الأم إلى طفلها ومن تخفيض
مخاطر الإصابة بالأمراض التنفسية. كما توفر تلك الرضاعة أفضل أنواع
التغذية للرضّع عموماً وتزيد من عوامل الحماية التي تلزمهم لمكافحة
الأمراض.


علامات خطرة


لا بدّ للأطباء والمرضى ومن يقدمون خدمات الرعاية في بيوت المرضى من
التفطّن لعلامات الخطر التي تشير إلى تطوّر نحو حالة مرضية أشدّ وخامة.
وينبغي،
نظراً لإمكانية تطوّر المرض بسرعة فائقة، التماس العناية الطبية عند ظهور
أيّ من علامات الخطر التالية لدى أحد المصابين بحالة مؤكّدة أو مشتبه فيها
من حالات العدوى بفيروس انفلونزا الخنازير:
• ضيق التنفس، إمّا أثناء ممارسة النشاط البدني أو عند الاستراحة.
• صعوبة التنفس.
• تحوّل لون البشرة إلى الأزرق.
• إفراز بلغم دموي أو ملوّن.
• ألم في الصدر.
• تدهور الحالة النفسية.
• حمى شديدة تدوم أكثر من ثلاثة أيام.
• انخفاض ضغط الدم.
• ومن علامات الخطر لدى الأطفال التنفس بسرعة أو صعوبة التنفس ونقص اليقظة وصعوبة الاستيقاظ ونقص أو انعدام الرغبة في اللعب.


استخدام الكمامة

• وضع الكمامة يجب أن يتم بعناية لتغطية الفم والأنف وربطه بأمان للحد إلى أدنى مستوى من الثغرات بين الوجه والكمامة.

تجنّب لمس الكمامة أثناء ارتدائها- ولا بدّ، كلّما تمت ملامسة كمامة
مستعملة، عند نزعه أو غسله مثلاً، من تنظيف الأيدي بالماء والصابون أو
بأحد المحاليل الكحولية لتنظيف الأيدي.
• الاستعاضة عن الكمامات المبلّلة فوراً بكمامات جديدة جافة ونظيفة.
• عدم استخدام الكمامات الأحادية الاستعمال مرّة أخرى، ولا بدّ من التخلّص من الكمامات الأحادية الاستعمال فور نزعها.


معلومات تهمك

• كان الخنزير هو الوسيلة الأولى لانتقال الفيروس إلى الإنسان، ولكن المرض الآن ينتقل من الإنسان للإنسان.
• يكون العلاج فعالاً إذا أعطي للمصاب خلال 48 ساعة الأولى من بدء ظهور الأعراض.
• تعتبر انفلونزا الخنازير من الأمراض المستجدة الحديثة.
• لا يوجد حتى الآن لقاح مضاد لانفلونزا الخنازير.
• يتغير عدد الحالات من يوم إلى يوم ومن ساعة إلى ساعة.
• ليست كل حالات الإنفلونزا هي حالات انفلونزا الخنازير.
• الانفلونزا مرض واضح، وفي استطاعة البلدان اكتشاف الزيادة غير المعتادة في الحالات المرضية بسهولة.
• لا يمكن انتقال المرض عن طريق البعوض أو الذباب.
• تستغرق فترة الحضانة بين يوم إلى 3 أيام.


سبل الوقاية

• تجنب الأماكن المزدحمة.
• قم بتغطية الأنف والفم بالمحارم (المناديل) الورقية أثناء العطس أو السعال.
• تخلص من هذه المحارم الورقية في سلة المهملات بعد الانتهاء منها
• تجنب العناق والتقبيل والمصافحة بالأيدي عند التحية.
• اغسل يديك بانتظام بالماء والصابون ولاسيما بعد العطس أو السعال.
• تجنب التواجد في الأماكن المغلقة مع المرضى.
• تجنب لمس العين أو الأنف أو الفم باليدين إلا بعد غسلهما.

إذا كنت مريضاً بالإنفلونزا، احرص على البقاء في المنزل وعدم الذهاب إلى
العمل أو المدرسة، وقلل من مخالطة الآخرين للحفاظ عليهم من العدوى.

إذا ظهرت عليك أعراض الإنفلونزا بعد السفر إلى المناطق المصابة أو بعد
مخالطتك لشخص قادم من تلك المناطق، فعليك البحث عن النصيحة الطبية في أسرع
وقت ممكن.


على من تظهر عليهم الأعراض

• البقاء في البيت إذا شعروا بتوعّك واتباع التوصيات الصحية العمومية المحلية.
• الابتعاد قدر الإمكان (مسافة متر واحد على الأقلّ) عن الأشخاص الأصحاء.

تغطية الأفواه والأنوف، عند السعال أو العطاس، بمناديل أو مواد أخرى
مناسبة، لاحتواء الإفرازات التنفسية، والتخلّص من تلك الموارد فوراً بعد
استعمالها أو غسلها، وتنظيف الأيدي فوراً بعد لمس الإفرازات التنفسية.
• الحرص على تحسين تدفق الهواء في الأماكن التي يعيشون فبها بفتح النوافذ قدر الإمكان.


إذا كنت مصاباً

• لا ينبغي لك الذهاب إلى العمل، سواءً كنت مصاباً بأنفلونزا الخنازير أو الأنفلونزا الموسمية.

عليك البقاء في البيت بعيداً عن مكان العمل طيلة فترة الأعراض، ويدخل ذلك
في إطار التدابير الاحتياطية الكفيلة بحماية زملائك في العمل وغيرها من
الناس.
• لا ينبغي لك السفر إذا كنت متوعّكاً أو مصاباً بأعراض
الأنفلونزا، وإذا انتابتك أيّ شكوك بشأن حالتك الصحية ينبغي لك التحقّق من
ذلك من الجهة التي اعتدت التماس خدمات الرعاية الصحية منها.


اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1 14.2

اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1 14.3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.geekw.tk
boukari
.......
.......
boukari

الجنس الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 964
العمر العمر : 45
المدينة : أكادير
تاريخ التسجيل : 19/07/2008
نقاط نقاط : 1267
الوسام المراقب المميز

اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1   اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1 I_icon_minitimeالجمعة يناير 08, 2010 9:58 am

مشكور اخي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

اهم توصيات منظمة الصحة العالمية حول فيروس H1N1

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» نموذج من وثيقة منظمة الصحة العالمية بخصوص السلامة على الطريق...
» ||◄ إصنع فيروس ....أعني فيروس وهمي►|| أدخل لتكتشف الجديد
» مجمع مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة بجامعة المدينة العالمية
» انتهاء فيروس انفلوانزا الخنازير؟
» بلاغ صحفي حول انفلوانزا H1N1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الصحة و التغذية-