في انتظار الترقية
رغم ولوجه سلك التعليم في السبعينات من القرن الماضي فإن(م.ع) لازال في ينتظر الترقية إلى السلم العاشر، فقد سبق له أن ملأ مطبوع الترقية عن طريق الاختيار منذ 2003 دون أن يظفر بما يسميه''الحق'' في الترقي خصوصا وأن نسبة الترقية جد محدودة حيث خصصت الحكومة 11% ،(م.ع) وبعد ظهور نتائج الترقية بالاختيار لسنة 2008 وعلى الرغم من رفع النسبة إلى 14% لم يظفر بالسلم العاشر في حين أن بعضا من تلاميذه الذين ولجوا سلك التعليم أدمجوا في السلم الحادي عشر بعد حصولهم على شهادات عليا،في الوقت الذي حرم هو من متابعة الدراسة الجامعية بمنشور وزاري نهاية السبعينات،يتساءل المتضرر كيف له التدريس والعمل بتفان في الوقت الذي يحرم من حقه في الترقي في ظل الارتفاع المهول للمعيشة وكثرة مصاريف الحياة اليومية لأسرته المكونة من 8أفراد.


7/1/2010


التجديد

ليتقوا الله فهذا الشخص الذي تخرج على يده اساتذة يستحق كل التنويه والتشجيع اليس هذا نجاحا بحد داته...اوا الله يهدي ما خلق

هذا وضعنا وحالي مثل حال هذا الأستاذ إوا غير الله يطرح لينا البركة في رزقنا والسلام والله يحكم فيهم

لا تياس اخي فرحمة الله واسعة والحمد لله على كل حال فهناك العديد من الاساتذة مازالوا في السلم التاسع واخرون تقاعدوابعد 40 سنة من العمل الجاد والمثابرة الفعالة بالسلم 9 فاذا كنت في المغرب فلا تستغرب