فوائد التعلم التعاوني:
يمكن إجمال فوائد التعلم التعاوني في النقاط التالية:
- المجموعات الصفية توفر آليات التواصل الاجتماعي، وتسمح بتبادل الأفكار وتوجيه الأسئلة بشكل حر، وشرح الفرد للآخر، ومساعدة الغير في فهم الأفكار بشكل له معنى، والتعبير عن الشعور.
- إعطاء الفرصة لجميع الطلبة بأن يشعروا بالنجاح.
- استعراض وجهات نظر مختلفة حول موضوع معين أو طريقة حل معينة.
- مراعاة الفروق الفردية في العمر، مراحل التطور الإدراكي المعرفي، الاتجاهات، الدافعية، القدرة، الاهتمامات، الأنماط الإدراكية، الخلفيات الثقافية، ومن الجدير بالذكر [ ] هنا أن اتباع أسلوب التعلم التعاوني لا يزيل هذه الفروق وإنما يعالجها ويقلل منها.
- خلق جو وجداني إيجابي، خاصة للطلبة الخجولين الذين لا يرغبون في المشاركة أمام الصف.
- تطوير مهارات التعاون والمهارات الاجتماعية، الأمر الذي يهيئ الطلبة للعمل في أطر تعاونية في عدة وظائف في حياتهم المستقبلية.
- توفير فرصة طلب الطالب للمساعدة من أفراد المجموعة أو من المعلم في أي وقت يحتاج لها.
- التخفيف من الجو السلطوي في الصف والذي يخلق جو من القلق، والتحويل إلى جو ودي.