قرات كثيرا عن هذه النظرية في المنتديات والكتب ،لكن الجديد هخذه المرة هو طرق التفعيل التي تتطلب تواجد مجموعة من الوسائل والفضاءات وهنا موضع الخلل عندنا تماما في التعليم العمومي .وشكرا على الموضوع والمجهود.

مشكورا أخي على هذا الموضوع القيم الذي يترجم أصناف الذكاء وكيفية مراحل إنمائه
أخوك محمد محقق

شكرا لكم جميعا

لقد ظلت الممارسةالتربوية مقيدة حتى الان بنظرة ضييقة للدكاء حيث انها تعتبر دكاء المكتعلم/المتعلمة عبارة قدرة واحد موحدة يمكن تلخيصها او التعبير عنها منخلال رقم معين يصظلح عليه معامل الدكاء.كما ان هده النظرة التقليدية للدكاء ظلت محدودة من حي القدرات العقلية التي يتم قياسها او الاعتماد عليها في تحديد مستوى الدكاء الدي يتوفر عليه الطفل وهده القدرات هي الرياضيات واللغة وهما اللدان يطغيان عل البرامج المرسية التقليدية وردا علئ هداالمنظور ظهرت العديد من الدراسات والنظريات السيكولوجية تثبت بكل جلاء ان الدكاء الانساني يشتمل على مهارات متعددة وتدعو الانظمة المدرسية الى مراجعة تعاملها مع المتغلميت ودلك بمراعاة القدرات المختلفة لديهم وعدم التركيز فقط على المهارات اللغوية والرياضية ولعل اهم نظرية تدلهب ف هدا الاتجا نظرية الدكاءات المتعددة لان الفكر البشري يشتمل على ثماتية دكاءات مختلفة الدكاء اللغوي الرياضي الفضائي الجسمي الحركي الدكاء الموسيقي والدكاء العلائقي وىداتي والطبيعي انطلاقا من تعدد الدكاءات ومن الاختلافات المحتمل وجودها في الفصل الدراسي فنه من باب الانصاف بل من باب الواجب الاخلاقي والمهني انيلقى كل المتعلمين والمتغلمات الفرصة والوسيلة المتاخة للتغلم وتحقيق الدات داخل الفضاء المدرسي منقول للاستفادةمن ..التدريس المتمركز حول المتعلم والمتعلمة مبادئ وتطبيقات